الصفحه ٣٣٤ : يقتصر على ذكر
شيء واحد يوافق هواه. وشيعة علي وأهل البيت أقرب الى ان يطلعوا على ايمانه وعلى
عقيدة أهل
الصفحه ٣٣٥ :
البيت او شارة
وشعار للأئمة لا يكون إلا جنفا من نجف أو شنيعة من شيعة يصدق فيها قول القائل عدو
عاقل
الصفحه ٣٤١ :
اقتفاؤه اجتهاد ائمة مذهبه واقتداؤه بهم ولنا اقتفاؤنا لأهل بيت نبينا وائمة
مذهبنا الذين ندعي بهم يوم يدعى
الصفحه ٤٠٣ :
تجاوز به هذا الرجل الحد حتى تعدى الى امام اهل البيت وفقيههم الامام جعفر الصادق
الذي اتفق المسلمون كافة
الصفحه ١٤ : والبرهان والجدال بالتي هي أحسن.
وعند قراءة بيتي الهراوي جرى على اللسان هذان البيتان :
كل يخال بان
الصفحه ٦٠ : صريحة في ان المراد بأهل البيت علي وفاطمة
والحسنان وفي خروج امهات المؤمنين منهم. ولا يصغي الى ما حكاه
الصفحه ٩٩ :
الإيهام في اضطراب الأمر وهو كما عرفت والله تعالى لم يصرف الأمر عن أهل البيت بل
جعله لهم وجعله حقهم دون
الصفحه ١٣٣ :
الخلافة نعتقد ان
الله صرف الدنيا والخلافة عن اهل البيت اكراما لاهل البيت وتبرئة للنبوة ولبيت
الصفحه ١٣٧ :
وردهم لمم
(ثالث عشر) اذا كان الله قد صرف الدنيا والخلافة عن اهل البيت اكراما لهم وتبرئه لنبيه
الصفحه ١٤٢ : . وقول ائمة اهل البيت : من مات وترك دينا فعلينا
دينه وإلينا عياله لا يدل على تخصيص ولايتهم بذلك بل هذا
الصفحه ١٧٦ : اقوال فقهاء الشيعة
وائمة اهل البيت وفتاواهم موافق لما رواه وافتى به. من يسميهم الامة وهم يرون فيه
الرشاد
الصفحه ٢٣٧ :
حرم المحروم الذي لم يسم الله له شيئا لا محل له فان الاخوة لا يرثون مع الام عند
الباقر واهل بيته سوا
الصفحه ٣٥٣ : واسعة وكانت لهم رعاية صادقة ناصحة.
وفي ص ٤٩ وروايات أهل البيت ائمة الشيعة ان كان لهم رواية فكلها ينتهي
الصفحه ٣٥٧ :
اوّل ملك منهم
الاموال العظيمة وولى الولايات الجليلة لمن يروي له حديثا في ذم علي واهل بيته ثم
فيمن
الصفحه ٤٠٤ :
الخلافة الراشدة وأهل البيت
قال ص ٧٨ ما في كتب الشيعة وكتب الاخبار في شأن الصحابة والخلافة