الصفحه ٢١٢ : .
وبتعبير ثان ان
الأخذ بالمتفق عليه ، وهو دين التوحيد الذي كان عليه ابراهيم ، وعليه الآن محمد
أولى من الأخذ
الصفحه ٣٨ : الى عقل الإنسان وتجاربه ، وانما الهدف الأول من ذكرها أن نسترشد بالكون
ونظامه الى وجود الله سبحانه
الصفحه ١٤٣ : موسى الكليم (ع) ، وهو
من بني إسرائيل فكيف يكون حالهم مع غيره؟ لقد طردهم الملك أدوار الأول من انكلترا
الصفحه ١٠٧ : لكلمة تعبر عن خبث اليهود ولؤمهم أدق تعبير ، وأول
من اكتشف هذا اللؤم والخبث آل فرعون الذين ذبحوا الأبنا
الصفحه ٣١٣ : ))
الإعراب :
سل في الأصل اسأل
، فحذفت ألف الوصل من الأول ، والهمزة من الوسط للتخفيف ، وكم في موضع نصب مفعول
الصفحه ١٥٦ : للعلمية والعجمة .. وقال صاحب مجمع البيان ، وصاحب البحر المحيط
: ان جواب (مَنْ كانَ عَدُوًّا
لِجِبْرِيلَ
الصفحه ١٠٩ :
اللغة :
للقرية في اللغة
معنيان : المكان الذي يجتمع فيه الناس ، أي مكان لا يختص في بر ولا بحر
الصفحه ٣٥٤ : الأول أو من غيره فلا تمنعوها منه ، ولا تقفوا في سبيلها
إذا تراضيا بينهما بالمعروف ، أي عزما الزواج
الصفحه ٢٩٠ : الجماع من أول
الليل ، حتى مطلع الفجر ، وعن رسول الله (ص) : «الفجر فجران : فأما الذي كأنه ذنب
السرحان
الصفحه ٣٥٠ : طَلَّقَها) الزوج الثاني (فَلا جُناحَ
عَلَيْهِما) أي على الزوج الأول والمرأة المطلقة من الزوج الثاني (أَنْ
الصفحه ٩٨ : ءَكُمْ وَفِي ذلِكُمْ بَلاءٌ مِنْ رَبِّكُمْ عَظِيمٌ (٤٩)
وَإِذْ فَرَقْنا بِكُمُ الْبَحْرَ فَأَنْجَيْناكُمْ
الصفحه ١١٣ :
بقوله جلت قدرته : كن فيكون ، تماما كانفلاق البحر ، ووقوف مائه كالجبال ، ونزول
المنّ والسلوى من السما
الصفحه ٣١٤ :
إسرائيل قد جاءتهم
الرسل بالمعجزات والبينات ، واليد البيضاء ، وقلب العصا حية ، وفلق البحر وتظليل
الصفحه ٦٣ : من انسان أيا كان إذا رجع إلى ما مر به من حوادث وتجارب ، وتأملها بإمعان
إلا ويجد في حياته أشياء لا
الصفحه ١٠٣ :
انجائهم من ذبح
الأبناء واستحياء النساء ، ثم هلاك فرعون ، ثم العفو عنهم ، ثم إيتاء موسى
التوراة