الصفحه ٣٩٠ :
لله فهو للرسول
والقرابة وكان للنبي نصيب رجل من القرابة والربع الثاني للنبي إلى أن قال فلما
توفي
الصفحه ٣٩٣ :
بعض درهم يقدمونه بين يدي نجواهم صدقة ولم يعمل بذلك إلا علي بن أبي طالب حتى نسخ.
وتركوا النبي (ص) يخطب
الصفحه ٣٦ : أن باذر بذر التشيع هو النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وان اسم التشيع لعلي لم يحدث في خلافته بل قبلها
الصفحه ٦٧ :
لنبيها في كل ما كان له ـ ان تكون في أدب الحياة مثلا اعلى لسائر الأمم هل قامت
كلها بهذه الوظيفة بعد نبيها
الصفحه ٧٦ : مرة من ان الدليل الدال على عصمة النبي هو بعينه دال على عصمة الامام فالنبي
مبلغ للشريعة والامام حافظ
الصفحه ١٢٣ :
الوصي مستمدة من الله وعونه أما أن قوة النبي ليست بعون الأمة ولا بسيف فرد منها
فخطأ ظاهر إذ لا شك أن
الصفحه ١٤٠ : ولم ينفذ وبقي معسكرا بالجرف حتى توفي النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم فلما ذا لم يجهز ولم ينفذ فهو قد
الصفحه ١٤٤ :
زعمه لم يول النبي ولا الصديق والفاروق هاشميا
قال صفحة (د ن) كل قرابة النبي كانت مصروفة زمن النبي
الصفحه ١٤٧ : عليه لا له. ومن الطريف قوله معلوم ان إرث نبي الامة وكل الامة بنسب الارواح
لا الابدان فان كونه بنسب
الصفحه ١٥٠ : وانما قصدهم الاصلي النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم لا سواه فالله قد اخبر انه سيدفع الضرر منهم عن النبي ومن
الصفحه ٣٢٥ : فقال احلها الله في
كتابه وسنة نبيه نزلت في القرآن : (فَمَا
اسْتَمْتَعْتُمْ بِهِ مِنْهُنَّ فَآتُوهُنَّ
الصفحه ٣٨٩ : به في الدر المنثور اختلف الناس في
هذين السهمين بعد وفاة رسول الله (ص) فقال قائلون سهم النبي لقرابة
الصفحه ٣٩١ : اتباعها وقد ثبت بما مر أن ذوي القربى في آيتي الخمس والفيء
هم بنو هاشم.
ولذوي قرابة النبي
الكرام اسوة
الصفحه ٢٤ : الولادة وبهذه الشريعة جعل النبي الصديق خليفة له بنسب
الارواح لا بنسب الابدان وقال (ص) ٢٢٦ فيا ليت لو ان
الصفحه ٦٥ : .
واستشهد صفحة (ظ) بآيات أخر لمشاركة الأمة لنبيها لا شاهد فيها منها : (يَوْمَ لا يُخْزِي اللهُ النَّبِيَّ