الصفحه ٤٧ : ليزاد اللبن في ظهرها وذلك اذا خاف عليها الجدب
في العام القابل قال الحارث بن حلذة :
لا تكسع الشول
الصفحه ٣٤ : ينتظرونه على أيدي أهل البيت من الحكم بالعدل ومن
الاستقامة في السيرة فكان تشيع الشيعة عداوة لبني أمية وبني
الصفحه ٢٨ : والتراحم بينهم او حب
الدنيا والامارة او خدعة الصبي عن اللبن بالاجتهاد المخطئ؟!
وسيأتي منه أنه
وقع في
الصفحه ٣٢ :
وقال الطغرائي.
حب اليهود لآل
موسى ظاهر
وولاؤهم لبني
اخيه بادي
الصفحه ٣٧ : .
وقال صفحة (ج س) : وعلى علي لبني امية ثارات باقلها تستحل طبيعة العرب المحارم
وتستبيح الدماء قلت ذلك
الصفحه ٣٩ :
وقال بيت سوء لا
اوّل لهم ولا آخر والذين كانوا يسمعون ولا يغيرون بيد ولا لسان والذين مهدوا لبني
الصفحه ٤٤ : معلومة مشهورة وكلهم من الصحابة والحمل على الاجتهاد يشبه خدعة الصبي عن
اللبن (ثالثا) العموم في باقي ما
الصفحه ٦٥ : عَلَيْهِ وَجَعَلْناهُ مَثَلاً لِبَنِي إِسْرائِيلَ) إذا تلوناه بعد (وَلَوْ نَشاءُ
لَجَعَلْنا مِنْكُمْ
الصفحه ١٠٨ :
وكما قلت :
ثارات بدر ادركت
في كربلاء
لبني أمية من
بني الزهراء
وقد ساقته
الصفحه ١٤٥ :
وليغلبن مغالب
الغلاب
فاذا كانت قريش
تكره ان تجتمع لبني هاشم النبوة والخلافة حسدا وبغضا لانهم
الصفحه ٣١٦ : بقتالكم إيانا وايم الله لو لا مكان صفية
فيكم ومكان خديجة فينا لما تركت لبني اسد ابن عبد العزى عظما إلا
الصفحه ٣٨٢ : النص فإن الأخبار صرحت بأن الخمس جعل لبني هاشم مقابل الزكاة تنزيها لهم
عن أوساخ الناس كما ستعرف عند ذكر
الصفحه ٣٨٤ :
وما حكاه عن
الشافعي في الأم مع كونه من أخبار الخمس ولا محل لذكره في فدك صريح في أن لبني
هاشم حقا
الصفحه ٣٨٨ : بل سهم ذي
القربى كان لبني هاشم وبني المطلب خاصة وممن قال ذلك الشافعي وكانت علته في ذلك ما
روى
الصفحه ٣٩١ : بان
الله تعالى جعل الخمس لبني هاشم عوضا عن الزكاة التي هي أوساخ الناس وغسالة الأيدي
تكريما لهم وتشريفا