الصفحه ٣٦٤ :
حال مباح وهو
ضروري في الاحيان فلا يأتي شرع بتحريمه الا على قاعدة شيعية امامية كل ما عليه
العامة
الصفحه ٣٨٧ : إلى الله وقال لها ولعلي : ألا أدلكما على خير مما سألتمانيه؟ ... كان هذا
رأي النبي وكانت السيدة سيدة
الصفحه ٢٤ : وارثا للنبي وكان إماما بالحق ليت ذلك كان والا يجب ان يكون شرع صاحب الزمان
ناسخا لشريعة جده وان يكون
الصفحه ٢٥٢ : استدلاله عليه بان القريب
ان كان واسطة يحجب الابعد والا فلا الى آخر ما تفلسف به فان ذلك مع مخالفته
الاجماع
الصفحه ٢٩٣ : يمكن اسنادها الى النبي (ص) وهم لم يريدوا بقولهم ألا نختصي حقيقة وإنما
أرادوا اظهار زيادة المشقة أي ما
الصفحه ٣٠١ : على النساء فأبين إلا ان نضرب بيننا وبينهن اجلا فذكرنا ذلك للنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم فقال افعلوا
الصفحه ٣٥ :
الشيعة وبين
الأمويين شيء خاص يوجب العداوة إلا العداوة الدينية لظلمهم أهل البيت فما هي إلا
العاطفة
الصفحه ٨٧ : ثابت وبستان حوط وقال حذيفة هكذا صنعت مع النبي وصنع بي النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم. وبسنده عن حذيفة
الصفحه ٣٤٨ : عليهالسلام وفي تطبيقه معرفة زوال الشمس بالاقدام على الأشهر الرومية
التي لا يمكن معرفته وتطبيقه إلا عليها وما
الصفحه ٣٩٠ :
لله فهو للرسول
والقرابة وكان للنبي نصيب رجل من القرابة والربع الثاني للنبي إلى أن قال فلما
توفي
الصفحه ٣٩٣ :
بعض درهم يقدمونه بين يدي نجواهم صدقة ولم يعمل بذلك إلا علي بن أبي طالب حتى نسخ.
وتركوا النبي (ص) يخطب
الصفحه ١٢٣ :
الوصي مستمدة من الله وعونه أما أن قوة النبي ليست بعون الأمة ولا بسيف فرد منها
فخطأ ظاهر إذ لا شك أن
الصفحه ٣٩١ : يعطي أحدا من ذوي قرباه إلا من الأخماس الأربعة
تقول على النبي (ص) فقد كان يعطي بني هاشم سهم ذوي القربى
الصفحه ٣٣٥ :
البيت او شارة
وشعار للأئمة لا يكون إلا جنفا من نجف أو شنيعة من شيعة يصدق فيها قول القائل عدو
عاقل
الصفحه ١٣٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم فقال له أما ترضى ان تكون مني بمنزلة هارون من موسى الا
انه لا نبي بعدي. وهو اختصر الكلام مقدمة