الصفحه ١٦٠ : كافة على عدم الزيادة في القرآن
واتفق المحققون واهل النظر ومن يعتد بقوله من الشيعيين والسنيين على عدم
الصفحه ١٨٢ :
وقال الباقر عليهالسلام فيما رواه الكليني في اصول الكافي : انما حلت التقية ليحقن
بها الدم فاذا بلغ
الصفحه ٢٥١ : وخالفتم حديثكم في اي كتاب واي سنة وجدتم ان بنات الابن
اذا لم يكن معهن اخوهن لا يرثن شيئا واذا حضر اخوهن
الصفحه ٤١٦ :
خبر حسبنا كتاب ربنا......................................................... ٣٤٤
رعية الامام
الصفحه ٨٢ : مات ميتة جاهلية. اني تارك فيكم ما ان
تمسكتم به لن تضلوا من بعدي كتاب الله وعترتي اهل بيتي وانهما لن
الصفحه ٢٨٨ : لا تخفى على صبيان المكاتب من الشيعة.
(ثالث عشر) : زعمه احسن الاحتمالات فيما ينسب للصادقين
الصفحه ٥١ : ء أدب عظيم لا يتحمله عصمة النبي
وشرف أهل البيت ولا دين الأئمة ثم حكى عن الكافي ان آية ضرب المثل بامرأة
الصفحه ١٣٠ : ربه ولا تعلم الله بدينها كما زعم بل لا تأخذ دينها
إلا عن كتاب ربها وسنة نبيها وطريقة أهل بيت نبيها
الصفحه ٢٨٣ : والتعصب والعناد والعداوة. وقد بان بما ذكرناه من هو
الذي يترك كتاب الله وينبذه وراء ظهره أو يضعه تحت قدميه
الصفحه ٣٢٥ :
خبر عبد الله الليثي مع الباقر عليهالسلام
قال ص ١٢٤ في الكافي والتهذيب : سألنا الباقر عن المتعة
الصفحه ٣٥٢ : اعلم. ومن هنا تعلم عدم المنافاة بين ذلك وبين
تسميته في الكتاب الكريم بيوم الحج الأكبر إلا على القول بأن
الصفحه ٣٥٩ : الاحكام الشرعية ولا غيرها لا الكافي
ولا غيره ولا ندعي العصمة التي يدعيها له ولامته بل في هذه الاخبار جميع
الصفحه ٣٦٩ : فليكن كذلك حال الاحتفاء أيضا تيسيرا لعدم وجود الماء الكافي لغسل
الرجلين في كثير من الحالات فالتيسير فيه
الصفحه ١٥٠ :
بما لا دلالة فيه
مما لا يرضى به الصديق فان كون الله تعالى ثالث الاثنين لا يستدل به على فضل واحد
من
الصفحه ٣٦٤ : الى ان الانسان لا يتقدس الا
بعمله واقر المسح رمزا للتقديس وجعل المسح ثالث اركان الوضوء قبل غسل الارجل