الصفحه ٣٣٠ :
تصديق المرأة في انها خلية من زوج
تعجب في ص ١٤٥ من تجويز الصادق عليهالسلام التمتع بمن تدعي انه
الصفحه ٣٣٢ :
اراه في بلادها من
ابتذال المرأة في شوارع مدن العاصمة وقراها ابتذالا لا يمكن ان يوجد افحش منه ولا
الصفحه ٦٤ : استقامة نبيها في اقامة الدين
معصومة ثم (وَمَنْ تابَ مَعَكَ) يتناول كل الأمة الى يوم القيامة حيث جعل المعية
الصفحه ٢٢٢ :
لا يسعه بل فرض
فيه ما يسعه فسواء اكتفى القرآن بمخرجين أم لم يكتف لا ربط لذلك بالعول ولا حاجة
إلى
الصفحه ١٩٦ : شائبة مطمئن بامتثال
ما امره به ربه في امر التقية ولكن قلب هذا الرجل في غلاف العداء والمراء مستور عن
رؤية
الصفحه ٢٤١ :
المستندة الى آراء
الرجال والى المقاييس والاستحسانات وكذلك الجفر والجامعة ومصحف فاطمة التي حفظنا
ما
الصفحه ٢٨٤ : وينكر
المسلمات ويخالف الاجماعات بدون تحرج ولا مبالاة على ان قراءة جماعة من اكابر
الصحابة والتابعين الى
الصفحه ٢٨٣ : استمتعتم
فكان تفصيلا بعد اجمال (وأما) عدم ذكر العقد من الطرفين ورضا المرأة فهو زعم غريب
زعمه هنا وفي ص ١٦٤
الصفحه ٤١٥ : ........................................................... ٣٢٩
تصديق المرأة في خلوها من الزوج................................................ ٣٣٠
المحلل
الصفحه ٢٧١ :
شرعه وبهذا يخط
الى دركة الصغر فلسفة فقهاء الشيعة.
وقال ص ١٦٣ لو كان (فَمَا
اسْتَمْتَعْتُمْ بِهِ
الصفحه ٢٩٥ :
المشقة والضجر فأرشدهم الى المتعة واباحها لهم عن الله تعالى فكانت شكايتهم سببا
لحصول الفرج لهم. واذا كان
الصفحه ٣١٤ : ء ان النكاح كان متعة بأجرة الى
اجل لأن سادة قريش كانت تستنكف الاتجار بشرف المرأة والصديق كان اسود واغنى
الصفحه ١٩٠ :
حافظة بها دماءها واموالها واعراضها من طواغيت الظلمة. وانما هو قد شغفه حب المراء
والعداء وتفريق الكلمة
الصفحه ٢٢٨ : يرى في هذه الوصية فسادا ولا تناقضا ولا حاجة إلى بيان الإمام ففي العول فساد
وتناقض وحاجة إلى بيان
الصفحه ٢٥٨ : ، وفي ص ١٣١ اما العقد الى اجل فإن اثبت مثبت انه كان يقع في صدر الاسلام
وانه كان بعلم من الشارع فنحن نقول