الصفحه ٣٦٧ : عن اعتقاد وردا على من يقول بالغسل وهل يقبل قوله لا اجد في القرآن الا المسح
التأويل وهل يمكن ان يعارض
الصفحه ٣٧٣ :
إليه الزمخشري
الحنفي في أبياته المشهورة المطبوعة على أول الكشاف. وما ذا نقم من فقه الصادق.
فهل
الصفحه ٣٨٧ :
بيته وعلى أحب
الخلق إليه السيدة فاطمة. وحين شكت إليه الطحن والرحى وسألته أن يخدمها من السبي
وكلها
الصفحه ٤٠٩ :
ان الله قد يعلق بركة لعبد على حركة تقع من العبد فاذا وقعت ترتب عليها فعل الله.
ثم قال : وبدا
الصفحه ٦٥ : بعض كلامه الآتي قادته الى هذه التمحلات والتأويلات التي لا يدل عليها لفظ
كما في اكثر تأويلاته
الصفحه ١٢٠ :
من ذلك فساد قوله
: علي أول من يتبرأ من مثل هذا الكلام وكيف يتبرأ منه وهو عين الواقع وفيه تحدث
الصفحه ١٢٥ :
علي وشيعة ولده
والروايات الأولى مصرحة بأن الآية نزلت فيهم فحمله لها على أنها نزلت في الذين
هاجروا
الصفحه ١٥٠ :
بما لا دلالة فيه
مما لا يرضى به الصديق فان كون الله تعالى ثالث الاثنين لا يستدل به على فضل واحد
من
الصفحه ١٥٢ :
(ونقول) الواجب على من له النص القيام بالامامة حسب جهده وطاقته وهذا قد
حصل اما القيام بها على كل
الصفحه ١٥٣ : يأت عليه
بدليل سوى مجرد الدعوى. نعم اذا ادعي ذلك في حق علي بن ابي طالب كان له وجه لآية
الطهارة وقول
الصفحه ١٥٥ : يمكن ان يختار عليا عند تساوي
الاصوات ورجوع الامر إليه ثم لما رجع الامر إليه اراد عليا ان يبايعه على
الصفحه ٢٠٥ : حتى أن
المضطر لا يشرب الخمر ساعة الاضطرار لأنها قاتلة. والشيعة تحرم الجلوس على مائدة
كانت أو تكون فيها
الصفحه ٢١١ :
ستة. ان السهام
ليس تجوز ستة لا تعول على ستة. اصل الفرائض من ستة اسهم لا تزيد على ذلك ولا تعول
الصفحه ٢٢١ : فعليه الغرم.
(ومنها) أن القائل
بالعول قاله برأيه واجتهاده من دون استناد إلى نص وذلك حين التفت عليه
الصفحه ٢٤١ : فيها وضيعها هو وقومه وطامور الوصايا مر الكلام عليه عند ذكر شهادة الحسين عليهالسلام. والمصحف كتب فيه