الصفحه ٢٤٥ :
الطوسي في التهذيب
: الذي يدل على بطلان هذه الرواية انهم رووا عن طاوس خلاف ذلك وانه تبرأ من هذا
الصفحه ١٩١ : كما يعذر من يأخذ
بأقوال اهل المذاهب المختلفة الذي عد اختلافها رحمة ولا يمكن ان يكون كلها قول
رسول الله
الصفحه ٣٥٩ : الاول الذي سئل عنه الخليل بن احمد النحوي واشترط عليه السائل ان لا يبوح به
في حياة السائل فقال الخليل هذا
الصفحه ٣٢٩ :
خبر النوبية ومرعوش
ذكر في صفحة ١٤١ فضائل الخليفة الثاني ثم قال حتى ان نوبية اعتقها عبد الرحمن بن
الصفحه ٢١٦ :
اهل بيته احد
الثقلين الذي امر نبيها بالتمسك بهم ونجت من اشكال ابن عباس والامام الباقر بقولها
ان
الصفحه ١٤٣ :
انه لم يجيء في
عرف الكتاب والسنة المولى بمعنى الرئاسة افتراء على الكتاب والسنة فقوله تعالى (ذلِكَ
الصفحه ٢٤ : دليل على استحقاقه السخرية والاستهزاء وان جاء في خبر انه يسكن
الجزيرة الخضراء وصح سنده فلا مانع من قبوله
الصفحه ٣٩١ :
بالسيف والقهر
والغلبة لا بالصدقة. وجملة من الأخبار السابقة قد نصت على أن الخلافة الراشدة كانت
الصفحه ٤٩ : . ولكان معارضا لحديث أمتي كالمطر الذي ادعى ثبوته. وليس بثابت ـ بل الظاهر انه
من الموضوعات ومن سنخ الحديث
الصفحه ٣٤٤ :
خبر حسبنا كتاب ربنا
قال في ص ١٤٤ بعد ما ذكر جملة من فضائل الخليفة الثاني ان النبي وافقه في آخر
عهد
الصفحه ١٦٩ : عن السيد ابن طاوس من علمائنا انه قال في كتابه المسمى (سعد
السعود) بعدم تواتر القراءات السبع وحكي مثله
الصفحه ١١٣ : والقاضي في الشفاء وحسنه شيخ
الإسلام أبو زرعة وتبعه غيره وردوا على جميع من قالوا أنه موضوع. فهذا هو حديث رد
الصفحه ١٧٥ :
صاحب الكتاب لا
يعتقد بكل ما رواه فيه لان غرضه مجرد جمع الروايات كما رويت ويكل امر تصحيحها
وتضعيفها
الصفحه ٢٠٨ : ليس فيه شيء من النقص
والعيب اذا المراد انها امور يتوصل بها الى تبديل الموضوع الذي يتبدل به الحكم
الصفحه ١٧٦ :
تعارض خبران اخذ بالاظهر منهما دلالة او الاصح سندا او الموافق للكتاب والسنة فاذا
تعذر كل ذلك اخذ بالموافق