الصفحه ٣٠٣ : ان هذه الروايات
موضوعة مضافا الى امور اخرى ذكرناها في الحصون المنيعة لبطلان هذه الروايات.
الصفحه ٢٤٦ :
بغيره بظاهر التنزيل
واذا كان الخبر الذي رووه يقتضي ان من يتقرب بغيره اولى ممن يتقرب بنفسه فينبغي
الصفحه ٣٥ : بتفضيل علي (ع) وخبره في الذي حلف بطلاق زوجته
إن لم يكن علي أفضل الناس بعد الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٣٠ :
الاستفهام شائع في الكلام وفي التهذيب أما الخبر الذي رووه إذا سلمناه احتمل وجهين
أحدهما أن يكون خرج مخرج
الصفحه ٣٨٩ :
بني المطلب لأن
حليف القوم منهم ولصحة الخبر الذي ذكرناه بذلك عن رسول الله (ص). ثم قال : واختلف
أهل
الصفحه ٤٠٢ : السماوات والأرض الى آخر ما هول
به وزعمه ان اكثرها موضوعة وتوهمه ثبوت بعضها بالضرورة الذي جمع فيه بين الوهم
الصفحه ٣٦١ :
وزوجته فاطمة بنت اسد لكنه لم يذكر اباه وأمه الوالدة مع ذكرهما في الرواية ومع ان
الوالدة اولى بالذكر من
الصفحه ١٧٧ : .
(ثانيا) قوله ان وافق الكل يجب الوقوف لا يظهر له معنى وهو يناقض بظاهره
قوله وكل خبر وافق الامة باطل
الصفحه ٢٨٥ : ان تكون خبرية وما موصولة كما
مر بل هو الأولى وعلى فرض كونها شرطية وكون عمدة الكلام هو وجوب المهر
الصفحه ١٩٢ : شركاء لله تعالى وسب النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم واظهار ان ذلك هو الحق الذي يجب اتباعه وترك ما عداه
الصفحه ٣٩٥ : التعيين الى اليوم واما السيف والبغلة والعمامة وغيرها من
الآثار المباركة فالذي ثبت عندنا ورواه ثقاتنا ان
الصفحه ٢٢٠ : قدم الله الى قوله فلا
شيء له.
والمذكور في هذه
الرواية كما سمعت هبته والله وكان امرأ مهيبا وهو الذي
الصفحه ١٧٢ :
الخمر وسكت عن الثالثة وخبره مع الغلام الذي كان يتعشقه فحجبه اهله ونظم في ذلك
الاشعار معروف.
وفي اواخر
الصفحه ٢٨٨ : عليهمالسلام ان السند موضوع تكذيب للروايات بغير دليل والقول بأن الآية
نزلت في المتعة قال به جماعة من اجلا
الصفحه ٢٩٣ : ) انه لم يرو ذلك الامام الطحاوي وحده بل رواه قبل الطحاوي اصحاب
الصحاح وغيرهم. الامام البخاري. والامام