الصفحه ٣٨٦ :
الواحدي كان الفيء
في زمن الرسول (ص) مقسوما على خمسة أسهم أربعة منها له خاصة والخمس الباقي يقسم
على
الصفحه ٨ : ١٣٥٥ وهو
باق في مصر إلى الآن عام ١٣٥٩ ولسنا نعلم تفصيل أحواله ولكننا نذكر شيئا منها مما
أدرجه في أوائل
الصفحه ٤٠ : وحبسا وتشريدا وغيرها من أنواع الظلم الفاحش وباقي
الأئمة كانوا في الدولتين تحت ستار من الخوف وفي مضايق
الصفحه ٤٢ : أعقابها وعلى منبر رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم مقابل حجرته الشريفة بمسمع من أهل بيته وباقي الأمة
الصفحه ٤٤ : معلومة مشهورة وكلهم من الصحابة والحمل على الاجتهاد يشبه خدعة الصبي عن
اللبن (ثالثا) العموم في باقي ما
الصفحه ٥٣ : حتى قام الاسلام بمالها وسيف علي ابن أبي طالب. واما باقي ازواج النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم فكن كلهن
الصفحه ٦٣ : فلما ذا قال النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ستفترق امتي ثلاثا وسبعين فرقة. فرقة ناجية والباقون في
النار
الصفحه ٩٣ :
ابي طالب واستمرت بلواها وحروبها في دول الإسلام قرونا كثيرة واثر محنتها باق الى
اليوم وارسل صاحب الشام
الصفحه ٩٤ : اصاب الخليفة الثالث ولكن باقي المهاجرين
والانصار كانوا اقل عذرا من علي في قعودهم وسكوتهم وخروج بعضهم من
الصفحه ٩٥ : وفضله عليه في باقي الصفات والوجدان يكذبه واساء الأدب بهذه الألفاظ الخشنة
الجافية التي هي به أليق في حق
الصفحه ١١٨ : جيش
المسلمين الذين تدعيهم عن يوم بدر وقد قتل علي نصف المقتولين وقتل سائر الناس
النصف الباقي. وأين
الصفحه ١١٩ : الفواطم وقد لحقه ثمانية فوارس
من شجعان قريش وهم فرسان وهو راجل فقتل مقدمهم بضربة قدته نصفين وعاد الباقون
الصفحه ١٤٢ : الولاية بذلك لانه انما ذكر شيئا من متفرعاتها وهي باقية على عمومها ولا
يجوز تفسير الولاية بما يتفرع عليها
الصفحه ١٥٤ : تساوت رجح الفريق الذي فيه عبد الرحمن بن عوف فان اتفق الاكثر او من
فيهم عبد الرحمن على واحد وخالف الباقون
الصفحه ١٥٩ : والباقي مما نزل عند المستحفظ لم
يضع منه شيء واذا قام القائم يقرؤه للناس كما انزله الله على ما جمعه امير