الصفحه ٣٣٥ :
البيت او شارة
وشعار للأئمة لا يكون إلا جنفا من نجف أو شنيعة من شيعة يصدق فيها قول القائل عدو
عاقل
الصفحه ١٠٧ : الخطل المشين عدهم من شيعته من ابوا إلا التحكيم
وإلا أبا موسى المعلوم حاله.
اما ما حكاه عن شرح
نهج
الصفحه ١١٢ :
مستطيلة إلى اليوم وهو يتمسك بفروعها وأغصانها. قوله لا لوم إلا على شيعة الكوفة
الخ. نعم لا لوم إلا عليها
الصفحه ١٩٥ : . والامام لا يسلك الا طريق صح ولذلك
امر شيعته واتباعه بالتقية ليحفظوا نفوسهم من القتل والاذى واموالهم من
الصفحه ٢٨١ : وفضلهم على الأدب العربي لا يكون
إلا من جاهل ولا يمكن احدا انكاره مهما تعصب وتنصب وجعل قلة الأدب سمة للنصب
الصفحه ٣١٨ :
فأولئك هم
العادون. لا ريب ان التمتع ابتغاء وراء ذلك فالتمتع عدوان وذلك اشارة ولا اشارة
الا الى
الصفحه ٣١٩ : ء قول دعاه إليه حب
التشنيع بالباطل لسوء طويته ولا ينطق به الا جاهل وقوله او بقوة لا يفهم له معنى
ولو فهم
الصفحه ٣٧٩ : إلا لأنها ضعيفة فحلها لها ضرورة وليس بشرف لها فإن الجهاد لم يشرع إلا لوجه
الله والدين فقط لا للغنائم
الصفحه ٣٧ : يؤدي عني الا انا او رجل مني
وقوله لتنتهن يا بني وليعة او لأبعثن إليكم رجلا مني او قال عديل نفسي ، وقد
الصفحه ٤٨ : الحجاز والعيون الى
الاعجاز أم الأمارة العدوية وصاحبها يقول وهل بعد البزول إلا النزول. أم الخلافة
التيمية
الصفحه ١٠٣ : قاتل واقتل وتقتل واخرج بأقوام للشهادة
لا شهادة لهم إلا معك.
قال : ولا أرى إلا ان الشيعة لم تضع على
الصفحه ١٨٧ :
والافتراء منه في هذا القول. فلا يكتم الا ما يخاف من اظهاره يكتمه عمن يعلم انه
لا يقبله او يخاف شره على نفسه
الصفحه ٢٥٨ : والعادة لا يقتلعها إلا الزمن فدامت المتعة في صدر الاسلام والتبس
الأمر على البعض فارتكبها جاهلا أو مستحلا
الصفحه ٢٦١ : ء من الأوائل الترخيص في المتعة ولا اعلم اليوم من
يجيزها إلا بعض الشيعة ا ه. فبان ان دعاواه هذه مخالفة
الصفحه ٢٦٨ :
فالاستمتاع المذكور من بين هاتين الآيتين لا يمكن ان يكون متعة الشيعة ـ على حسب
هذه الفلسفة ـ إلا اذا اختل نظام