الصفحه ٢١٧ :
النقص على البعض
فليس بعول اصطلاحا والشيعة لم تقل به الا لما قام عندها من الدليل لا ردا لمذهب
الامة
الصفحه ٣٤٦ : الزمان قد استدار كهيئة يوم خلق الله السموات
والأرض السنة اثنا عشر شهرا منها أربعة حرم. اراد ان الأشهر
الصفحه ٣٤٧ : عند العرب في
الجاهلية الذي يدور عليه حساب السنين هو هذا الذي نقله الواحدي عن اكثر العلماء.
وسنو عمر
الصفحه ٣٥١ : أو رجل منك فأنفذ عليا حتى لحق
أبا بكر فأخذها منه وهو صريح في ان حج تلك السنة كان في ذي الحجة لا في ذي
الصفحه ٣٥٠ :
يهاجر ا ه. كلام
دحلان. واذا كان بقاؤه بمكة بعد النبوة وقبل الهجرة ثلاث عشرة سنة يكون قد حج بعد
الصفحه ٧ :
في تأليف قلوب
الأمة الشيعة وأهل السنة والجماعة ، هذا عذري في تأليف الكتاب لتأليف القلوب وفي
طبعه
الصفحه ٢٤٤ : حال اكبر عصبة وهو الأب ليتبين حال سائر
العصبات بدلالة النص.
وقال ص ٢١٩ والسنة وهي قول الشارع الحقوا
الصفحه ٣٧ : النبي عند موسى
تركستان. ولما قال له عبد الرحمن بن عوف ابايعك على كتاب الله وسنة رسوله وسيرة
الشيخين أبى
الصفحه ١٥٥ : كتاب
الله وسنة رسوله وسيرة الشيخين فلم يقبل علي الا على كتاب الله وسنة رسوله وقبل
عثمان فهل كان ابن عوف
الصفحه ٣٤٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم اقام بالمدينة عشر سنين يضحي ولا يحج حتى كان في ذي القعدة
سنة عشر من الهجرة فحج حجة الوداع ا ه. وفي
الصفحه ٣٦٢ : وتنظفا سنة قديمة
ثبتت في كل الاديان السماوية ووردت في اسفار موسى على انها سنة ابراهيم. وفي ص ٥٤ والمسح
الصفحه ١٣٨ : والعباسي في افجع صورة وقد دامت الدولتان ما يزيد
على ستمائة سنة الاموية نحو (٩١) سنة والعباسية نحو (٥١٨) سنة
الصفحه ١٤٣ :
انه لم يجيء في
عرف الكتاب والسنة المولى بمعنى الرئاسة افتراء على الكتاب والسنة فقوله تعالى (ذلِكَ
الصفحه ٢٦٥ : ففي بعضها انه كان يوم خيبر وكان
في المحرم سنة سبع وفي بعضها في عمرة القضاء وكانت في ذي الحجة سنة سبع
الصفحه ٣٥٢ :
في الفصل الذي قبل
هذا ويؤيده ان الحج لو كان مفروضا قبل سنة عشر لما تركه النبي