الصفحه ٣٥ : صاحب الأغاني من نسل مروان بن الحكم. وكان في العباسيين جماعة كذلك أولهم عبد
الله بن العباس الذي بلغ
الصفحه ٦٩ : ما تزعمه الشيعة ـ وهو الواقع ـ
فقد اجرى الله تعالى الامر على الحكمة والصواب ويكون الجاهل من يتوهم ان
الصفحه ٧١ : الشيعة بعصمة الائمة فانا
اقول بعصمة الامة اذ لا حكمة للدين ولا مصلحة للامة في مجرد عصمة الائمة فان الامة
الصفحه ٧٢ : الاحتياج الى الامام المعصوم تنافي حكمة الله في ختم
النبوة فان الاحتياج اما لقصور في بيان الكتاب او في روح
الصفحه ٧٩ : ودونت وانها ورثت نبيها فان الامة باعراضها عن علوم اهل البيت
مفاتيح باب مدينة العلم وينابيع الحكمة ومن
الصفحه ٨١ : ينفي عن الشريعة الزيادة والنقصان والتحريف والتبديل فدعوى
احتياج الناس الى امام معصوم من مقتضيات حكمة
الصفحه ٨٢ :
بن الحكم والوليد ويزيد صاحب حبابة من بني امية وامثالهم من بني العباس او ان تكون
الأمة التي يتغنى
الصفحه ٨٣ :
منه أيضا ان وجه
الحكمة وتامل عجائب الصنعة وادراك اتقان نظام الخلقة لا ينفد. ومن اعجب ما اراه في
الصفحه ٨٩ : ينبيك ان
عقلك عن اد
راك حكم الإله
ناء قصي
قال صفحة (م) التي هي ص ٤٠ رأيت في كتب
الصفحه ٩٠ : والحرارة في المنخرين والعذوبة في الشفتين قال لا فبين له وجه الحكمة
في ذلك بما يطول الكلام بذكره فليطلب من
الصفحه ٩٢ : وتفرقهم شيعا ومذاهب وجعل بأسهم بينهم. ومسببو هذه الفظائع
معذورون ومثابون مأجورون. ثم امر الحكمين وهو امر
الصفحه ٩٥ : واتقى وانصح للدين وللأمة فهو قد قال فيما جعل القول
فيه من لغو الكلام وسقطه وادخل نفسه في الحكم بين اكابر
الصفحه ١٠٧ :
الحكمين بذل غاية
جهده في عزل ابي موسى والأشتر ابى التحكيم اباء شديدا وكذا غيره من خلص شيعته ولكن
الصفحه ١١١ :
الزبير ومروان بن الحكم وغيرهما ومعاوية ومن معه من الصحابة العدول كلهم قد
اجتهدوا فاعتقدوا خطأ أن عليا قتل
الصفحه ١٢٧ : نسبة الذنب ، وإذا ورد في
ظاهر النقل ما يوهم ذلك وجب تأويله لأن الحكم المستفاد من العقل قطعي وهو موجب