الصفحه ١٢٥ : وشيعة ولده. وحبة ذلك البذر لم
تنبت سنابل اللعن وإنما انبتت سنابله حبة البذر التي مكنت بني أمية من لعن
الصفحه ١٣٢ : لهارون في خلافته القصيرة امر بني اسرائيل حتى
عبدوا العجل الذي تسند التوراة صوغه الى هارون نفسه والقرآن قد
الصفحه ١٤٦ : السقيفة وهل حصرها في
قريش الا كحصرها في بني هاشم او في علي وولده ، والخلافة لم يقل احد من المسلمين
انها
الصفحه ١٤٩ : فضائله فقد تزوج النبي بنت حيي بن اخطب. وافضل
منه تزويج ابنته التي رد عنها غيره ولم يكن لها كفوء سواه
الصفحه ١٥٠ :
يريدونه واذا كان الخليفة معلوما عند كل احد فما بال الاجتماع في سقيفة بني ساعدة
وقول الانصار او بعض الانصار
الصفحه ١٥٤ : والزبير وسعد وعبد الرحمن بن عوف. وقال الخليفة ان رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم مات وهو عنهم راض ثم ذكر
الصفحه ١٦٨ : صحيح البخاري في باب والنهار اذا تجلى من كتاب تفسير
القرآن ج ٣ ص ١٥٢ طبع عام ١٣٠٤ بمصر حدثنا قبيصة بن
الصفحه ١٨٨ :
خلاف الواقع بسببه والامام الباقر اذ يكتم بعض علمه المتضمن انه امام من بني امية
وبني العباس لا يتقي
الصفحه ٢١٢ : لز في
قرن لم يستطع صولة البزل القناعيس وفقهاء الصحابة عمر وعلي وابن مسعود وزيد بن
ثابت كانوا اعلم من
الصفحه ٢٤٦ : النسب
بين العصبة تفريع لا محل له سواء أصح في نفسه أم لم يصح كقوله انه على روح التناصر
بني نظام المواريث
الصفحه ٢٥٨ :
صحاح الأئمة مثل البخاري ومسلم واحد والحمد لله الذي هدانا لهذا ومر رواية الترمذي
عن محمد بن كعب عن ابن
الصفحه ٣٠٢ : وعمران ابن
الحصين وابن مسعود وابن عباس وابن عمر وسلمة بن الأكوع وغيرهم وتلك ارجح لكثرة
رواتها وروايات
الصفحه ٣١٥ : قالت يا بني : احذر هذا الأعمى الذي ما اطاقته الأنس والجن واعلم
ان عنده علم فضائح قريش ومخازيها كما يأتي
الصفحه ٣٥٥ : محمد بن ابي عمير احد اصحاب الكاظم ورواة الحديث
وضربه اشد الضرب ليدل على اصحاب موسى بن جعفر فكاد يبوح
الصفحه ٣٥٧ : يروي في فضائل غيرهم ثم تبعه بنو ابيه على ذلك مدة ملكهم ثم بني العباسية على
هذا الاساس لا سباب يسميها