الصفحه ٣٨٣ : نصف الخمس
والنصف الثاني لفقراء بني هاشم كما ثبت عن أئمة أهل البيت عليهمالسلام. والمشهور بين أصحابنا
الصفحه ٢٠ : عن أبي أمامة : صلينا مع عمر بن عبد العزيز الظهر ثم خرجنا حتى دخلنا على
أنس بن مالك فوجدناه يصلي العصر
الصفحه ٣٣ : الله بن مسلم بن قتيبة كلام في كتاب الاختلاف في اللفظ طبع مصر يوضح
ما قلناه ويثبته قال في ص ٤٧ بعد ما ذم
الصفحه ٤٤ : الخافقين وأعمال مروان
ابن الحكم والوليد بن عقبة في خلافة عثمان وبسر بن أرطاة وعمرو بن العاص أيام
معاوية
الصفحه ٤٧ : خير الناس قرني ثم الذين يلونهم ورواه صاحب اسد
الغابة عن جعدة بن هبيرة المخزومي ورواه بعضهم عن جعدة ابن
الصفحه ٤٩ :
حكى ابن ابي
الحديد في شرح النهج عن نقيب البصرة يحيى بن زيد العلوي انه جرى في مجلسه ذكر هذه
المسألة
الصفحه ٨٦ : في فهرسته والامام الصادق رووا عنه
في انواع العلوم ما ملأ الخافقين وروى عنه راو واحد وهو ابان بن تغلب
الصفحه ٨٨ :
وعظم ذلك علي
فخرجت إليه ودخلت البصرة يوم الجمعة واتيت مسجد البصرة فاذا بحلقة كبيرة واذا
بعمرو بن
الصفحه ٩٠ : بن محمد فقال لابن ابي ليلى من
هذا معك قال هذا رجل له بصر ونفاذ في امر الدين قال لعله يقيس امر الدين
الصفحه ١٤٨ : يحسبا من الفضائل مع ان المال لم يتحقق فان المنقول انه كان في الجاهلية
ينادي على مائدة عبد الله بن جدعان
الصفحه ١٥٨ :
نون ويوشع الى
داود وداود الى سليمان وسليمان الى آصف بن برخيا وآصف الى زكريا ودفعها زكريا الى
عيسى
الصفحه ٢٠٢ : وكون ذلك لم يكن عند
الشيعة غير صواب فقد كان ذلك عندهم زمن الائمة الا من شذ ومحمد بن ابي عمير من
اصحاب
الصفحه ٢١٩ : أهل السنة وكلها عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله
بن عتبة قال جالست ابن عباس فعرض ذكر الفرائض في
الصفحه ٢٢٠ : امرا فمضى ما اختلف على ابن عباس في العلم اثنان ا ه. ورواه الحاكم في
المستدرك بسنده عن محمد بن مسلم بن
الصفحه ٢٤٧ : بن طاوس وكان على خاتم سليمان بن عبد الملك
وكان يحمل على بني هاشم حملا شديدا ولو لا ذلك ما جعله سليمان