الصفحه ٤١٣ :
اصول الدين.................................................................. ١٢٩
كتب الكلام
الصفحه ٣٥ : معروف ذكره ابن أبي الحديد في شرح النهج من رواية ابن
الكلبي ويحكى التشيع عن معاوية الأصغر ، ومثل مروان بن
الصفحه ٣٧ : الشرح : وهذه الرتبة قد اعطاه اياها رسول الله (ص)
في مقامات كثيرة نحو قوله في قصة براءة قد امرت ان لا
الصفحه ٤٢ : مدة ملك بني أمية
إلا يسيرا منها في خلافة عمر بن عبد العزيز (١)
__________________
(١) راجع شرح
الصفحه ٤٩ :
حكى ابن ابي
الحديد في شرح النهج عن نقيب البصرة يحيى بن زيد العلوي انه جرى في مجلسه ذكر هذه
المسألة
الصفحه ٩٢ : قبلها كل منها إمر مر لا حاجة الى شرحها
لاشتهارها. ثم حرب الجمل طلبا بثأر الخليفة والطالبون بثأره هم
الصفحه ١٩٣ : الحلبي في شرح قصيدة ابي
فراس الميمية : لما عزم المنصور على الحج في العام الذي توفي فيه وهو عام
الصفحه ٢٢٨ : كتب الفريقين فالتفصيل الذي ذكره في الجواب خيانة في
النقل.
ففي الدر المختار
شرح تنوير الأبصار في
الصفحه ٢٦١ : الاسلام احد قبل هذا العصر.
ومن اقوال ائمة
المسلمين بانها شرعت في الاسلام ما حكاه النووي في شرح صحيح مسلم
الصفحه ٢٧٤ : الذين قرءوا بها كانوا يرون ان الآية واردة في المتعة
ولعلها كانت من باب التفسير لا القرآن وفي شرح التحرير
الصفحه ٣١٤ : النووي في شرح صحيح مسلم : يعرض برجل يعني يعرض بابن عباس ا ه. ومن ذلك
يفهم ان هذه المسألة دخلتها العصبية
الصفحه ٣٤٩ : إلا واحدة
وليس كذلك بل حج قبلها مرارا قيل حجتين وقيل ثلاث حجج قال : والحق الذي لا ارتاب
فيه كما في شرح
الصفحه ٣٥٧ : الاكاذيب في احاديث الفضائل والذم كان ممن قدمنا ذكره
كما ذكره ابن ابي الحديد في شرح النهج وغيره اما الشيعة
الصفحه ٣٧٣ : للمولى
الوطي إلا بعد الاعتداد ا ه. وفي الجواهر في شرح قوله (يحرم على المالك وطئ
مملوكته إذا زوجها
الصفحه ٣٩٦ : ما ذكرناه من سخطها وغضبها ، ثم روى ما يدل
على ذلك ، وفي شرح النهج لابن ابي الحديد عند ذكر فدك قال انه