الصفحه ٣٥٦ : عشت لمعضلة ليس
لها ابو الحسن. وله من المؤلفات جمع القرآن وتأويله وكتاب املى فيه ستين نوعا من
انواع
الصفحه ١٦١ : والعامة (أهل السنة) بنقصان آي من آي القرآن ونقل
شيء منه من موضع الى موضع طريقها الآحاد التي لا توجب علما
الصفحه ٨٣ : فصغرت قوتها. والقرآن الكريم لم يرفع الا قدر المتقين من الامة ولا يعلي الا
شأنهم. وقليل ما هم. وقليل من
الصفحه ٣٣٦ : بغاء افتراء منه على القرآن فهي نكاح
بعقد ومهر اجازه القرآن وابداله المهر بالأجرة لقصد التشنيع لا يعود
الصفحه ٤٩ : ومفاسد فكيف يكون من خير القرون اللهم إلا ان نعمي على انفسنا ونقول ان تلك
الحروب والفتن كانت في سبيل مصلحة
الصفحه ٢٠٨ :
التي اكتسبها من نور القرآن الكريم ،. ما هي الإضلالات وخيالات وهمية وما اطال به
هنا مما نقلنا بعضه
الصفحه ٨٦ : المؤمنين كتابا املى فيه ستين نوعا من علوم القرآن ، ورووا عن
الباقر كتابا في التفسير واشار إليه ابن النديم
الصفحه ٣٢٧ : القرآن ومعانيه ما لا يعلمه هو ولا الليثي ولا غيرهما من جميع العلماء ، وقد
خالف بهذا الذي نسبه الى لوط
الصفحه ٢١٣ : واقدم من آخر فان
القرآن سمى للزوج النصف «الخ» وادخال الضرر على فريق واحد اخذ بالعول الجائز
وابطال لنص
الصفحه ٣٦٩ : والاحكام في بيتهم وعلى جدهم وورثوا علومه اعرف بالاحكام بمعاني
القرآن من موسى تركستان ومن كل انسان وهم قد
الصفحه ٥٦ : المؤمنين عائشة وحفصة بنص القرآن الكريم أهل البيت.
(ونقول) تذكير الضمير في آية التطهير يمنع من تخصيص أهل
الصفحه ٢٧١ : عليه من ملك اليمين فلو كان التمتع
بكف من بر جائزا لذكره فلو حل تمتع لكان بيان القرآن قاصرا والذي يبين
الصفحه ٢٩٢ : عنها. وكأين من آية
في القرآن الكريم وسنن امة النبي الحكيم يمرون عليها وهم عنها معرضون. هذه الآية
تهدي
الصفحه ١٦٩ : ما يدل على ان تواترها مقطوع به
والعادة تقضي بالتواتر في تفاصيل القرآن من اجزائه والفاظه وحركاته
الصفحه ٤٠٢ :
لعيسى شيء من ذلك
في القرآن لئلا يصير ذلك سببا لاعتقاد الالوهية فيه. على ان هذا النسب لو كان هو