الصفحه ١٩٠ : ء ما ردت الشيعة حديثا ولا
عملا لانه يوافق ما عليه الامة ولا هذا رأيها ولا اعتقادها وجل الاحاديث
الصفحه ١٩٨ :
وقال ص ٨٤ لم يكن في عصر من العصور الاسلامية قتل شيعي وعقابه اذا اعلن
وتجاهر بعقيدته لم يكن البتة
الصفحه ٢٤٨ :
الشيعة او لأن العباس كان غنيا وهو الاظهر.
(ونقول) الاحاديث لا تدفع بالاحتمالات وما استظهره لا مستند له
الصفحه ٣٠٦ : فبقي الاختلاف زمن التابعين حتى رجع الأكثر الى ما كان يراه عمر فأجمعت
الأمة بعده على التحريم إلا الشيعة
الصفحه ٣٤١ :
قال ص ١٢٦ واذا افتلينا كتب الشيعة واجتلينا حالها في حلية المتعة فلا علينا إلا
ان اقتفينا اجتهاد
الصفحه ٣٩٨ : تعرفها الشيعة بل تنكرها وكم من فرق بينها وبين
الثانية عن الباقر عليهالسلام التي صرحت بأن الذي منعه عن
الصفحه ٤٠٤ :
الخلافة الراشدة وأهل البيت
قال ص ٧٨ ما في كتب الشيعة وكتب الاخبار في شأن الصحابة والخلافة
الصفحه ٤٠٩ : ء
الشيعة في كتبها عقيدة يهودية محضة سلكته الكتب عن السنة الأئمة في قلوب الشيعة
تخلصا من تبعة دعوى من
الصفحه ١٠ : له مؤلفات غابت عن ذاكرتنا اسماؤها ثم سألنا
سؤالين.
(السؤال
الأول) ما سبب قول الشيعة
وعملهم بالتقية
الصفحه ١٤ :
للشيعة عقائد لا تتحملها الأمة «الخ» وعقيدة الشيعة كما مر لا تختلف في شيء عن
عقيدة من تسموا بأهل السنة
الصفحه ٨٢ :
واما دعواه ان
عقيدة انحصار الائمة في عدد قد اضطرت الشيعة الاثني عشرية الى اقوال كلها مستحيلة
فكان
الصفحه ٨٧ :
قال صفحة (لط) تقول الشيعة ان الحواس والجوارح قد تغلط وتحتار والله قد جعل القلب لها
إماما به يندفع شكها
الصفحه ١٠٩ : ومن غلبة الاسلام على الكفر كما مر.
(وأما قوله) لعبت بغفلة الشيعة «الخ» فقد علمت مما مر أن لا شيء من
الصفحه ١١٢ :
مستطيلة إلى اليوم وهو يتمسك بفروعها وأغصانها. قوله لا لوم إلا على شيعة الكوفة
الخ. نعم لا لوم إلا عليها
الصفحه ١٣٢ :
هارون لو بقي بعد
موسى لم يتقدم عليه احد. سند الحديث ثابت والامة والشيعة قد اتفقت على هذا الحديث