الصفحه ٣٧٥ : الشيعة تنكر على الأمة مذاهبها
قال ص ٦١ الشيعة تنكر على الأمة مذاهبها وأعمالها ثم نقل حديثين يتضمن
الصفحه ٤٠٦ : كتب الشيعة ما ورد في التوراة : اذا
اقام في وسطك نبي اتى بمعجزة وقال لتذهب وراء آلهة اخرى فلا تسمع
الصفحه ١٨ : صفحة (ط) : ولما وردت طهران زرت بعض كبار مجتهدي الشيعة وكنت أحضر حفلات
العزاء ومجلس الوعظ وكان فيها في
الصفحه ٢٤ : مثل حظ الأنثى
وقال (ص) ٢١٥ ما حاصله تروي امهات كتب الشيعة عن الصادق ان الله آخى بين الارواح
في الاظلة
الصفحه ٣٠ : حبا واحتراما واتباعا اصدق وأشد واقوى واقوم من ولاية الشيعة
الامامية لاهل البيت.
(ونقول) : المحبة
الصفحه ٣٤ : ا ه.
قال صفحة (ك) وميل الشيعة زمن الأموية إلى أهل البيت لم يكن عاطفة دينية
وإنما هو رغبة وأمل فيما كانوا
الصفحه ٣٥ :
الشيعة وبين
الأمويين شيء خاص يوجب العداوة إلا العداوة الدينية لظلمهم أهل البيت فما هي إلا
العاطفة
الصفحه ٥٣ : على الصلاح وخيرهن بعد خديجة أم سلمة. هذه هي
عقيدة الشيعة في أمهات المؤمنين. ومن ذلك يظهر انها لا تتعدى
الصفحه ١٠٣ :
وأسباب الظفر
بالأعداء كانت لائحة متوجهة والاتفاق عكس الأمر وقلبه فأين قوله وافتراؤه ان
الشيعة تقول
الصفحه ١٠٧ : يخفى ـ كما مر ـ
ان جميع اصحابه ورعيته لم يكونوا شيعة له عارفين بحقه بل كان جلهم ـ إلا النادر ـ
على خلاف
الصفحه ١٤١ : وعلى رسوله كان على الامام وعلى الامة قضاؤه. روى
كتب الشيعة ان النبي قال ايما مؤمن مات وترك دينا لم يكن
الصفحه ١٥٩ :
العريضة التي لم
يدعمها بحجة ولا برهان والشتائم البذيئة فلا تفيد الا جهل قائلها.
الشيعة اقوالها
الصفحه ١٧٥ : الرجال وقسم الحديث الى اقسامه المعروفة ولا نعرف ما
المراد بهذه الآيات ولا يعترف علماء الشيعة بما خرج عن
الصفحه ١٨١ :
وختم كلامه ص ٨٥
بقوله : هذه جمل غثها وسمينها للشيعة في التقية كلمات بعضها حق وكلها اريد بها
باطل
الصفحه ١٨٩ : يقول انها واجبة على كل احد في حفظ حياته وشرفه وماله وحماية حقه فهل بلغه ان
الشيعة تجيز التقية في غير