الصفحه ٣٥٥ : مما فضّل في كتب الدراية فسخه لطريقة الشيعة في الاسانيد وتحمل الرواية
وابرازه لها بهذا الشكل تعصب منه
الصفحه ٤٠٠ : المسكر وجعله نقدا لعقائد الشيعة قد ذكر مثله في حق الخليفة الثاني فقال
انه كان يقول قولا أو يرى رأيا
الصفحه ٤٠٧ : امتحن الله قلبه للتقوى ثم نسج منها عقيدة علم مخزون
وسر مكنون لا يذاع إلا للشيعة.
وفي ص ١١٠ تكلم على
الصفحه ١٦ : ذكر محبته أهل البيت إنشاء الله تعالى.
أباطيل بزعمه في كتب الشيعة
قال ص ٢٢٨ رويت في صحائف هذا
الصفحه ٢٢ :
الشيعة بالنقد سفه
وعصبية باردة. والحق ان قبور الأنبياء والأوصياء والصلحاء عند الشيعة وعند غيرهم
الصفحه ١٠١ : .
(ثانيا) : اذا كان شيعة الكوفة قد اسلموه فغيرهم من المسلمين قد خذلوه ولم
ينصروه واذا كان الشيعة غير
الصفحه ١٠٢ : الكفر واسلام الشيعة الذي يقوله قد عرفت حاله. وقائد الجيش
اذا كان فعله اشنع وافحش من كفر يزيد اضعافا
الصفحه ١٣١ :
مثل غاية المرام
في تعيين الامام وكتاب الألفين في الفرق بين الصدق والمين اعدها عارا وسبة للشيعة
الصفحه ١٦٠ :
(ونقول) : دعوى اجماع كتب الشيعة على ذلك زور وبهتان بل كتب المحققين ومن
يعتني بقولهم من علما
الصفحه ١٧٣ : ص ٢٤ ما ملخصه ان كتب الشيعة صرحت ان كل الفرق الاسلامية كافرة واهلها
نواصب.
(ونقول) سبحانك اللهم هذا
الصفحه ٣٥٢ : في مصباحه انه وقع في ذي الحجة وان غيره من علماء غير الشيعة قالوا بوقوعه في
ذي القعدة فتوجه عليهم
الصفحه ٤٠١ : (كذا) وتنشق الأرض وتخر الجبال هذا.
(ونقول) له اقلب تصب فالشيعة لم تفرط ولم تفرط بل انت افرطت افراطا
الصفحه ٤٠٢ : والاحجار والاشجار والنجوم وغيرها واذا صح عند الشيعة فضائل
ومعجزات لائمتهم حق لهم ان يسندوها إليهم اسناد
الصفحه ٢٥ : يترك المسلمات ويتتبع المهجورات. واما قوله يا
ليت لو ان السادة الشيعة «الخ» فيا ليت انه يأتي في كلامه
الصفحه ٢٧ :
التلاعن والطاعن
قال صفحة (ي) ـ بين كتب الشيعة ـ
غنينا عصورا في
عوالم جمة