الصفحه ٤١٣ :
اصول الدين.................................................................. ١٢٩
كتب الكلام
الصفحه ٦٨ :
العصور ان سلم بناء على شمول خطاب المشافهة للغائبين على قول بعض الأصوليين لا يدل
على ان كلا منهم رسول اذ
الصفحه ١٨٢ :
وقال الباقر عليهالسلام فيما رواه الكليني في اصول الكافي : انما حلت التقية ليحقن
بها الدم فاذا بلغ
الصفحه ٢٣١ : تدعيها الشيعة ويقول
فيها الباقر وبعده الصادق أن النبي املاها على علي وكتبها علي بيده لم يرها بيد
الباقر
الصفحه ٢١٦ : ظهر
اندفاع اصل الاشكال والتسمية في الكتاب غير شاملة لمن ادخل عليه النقص بعد التقييد
وكون النقص في جميع
الصفحه ٢٧٠ :
بالفاء ولكان العقد وهو الأصل في المتعة غير مذكور في الكتاب. وفي
ص ١٦٤ ليس في الآية على
تفسير الشيعة إلا
الصفحه ٣٦٥ : احكامنا ولم
يستقبحها كلها. وغسل كل شيء وكل الاعضاء مباح في الاصل لا يقول احد بتحريمه لا من
الشيعة ولا من
الصفحه ٢٣٢ : العول تطاول على الأمة
وتحامل فبعد كل ذلك بسطت في أصل العول الكلام بسطا يستأصل أصل الأشكال ويكون فيه
الصفحه ٣٦٢ :
ونذهل عن
ابنائنا والحلائل
الى غير ذلك من
اشعاره. اما قول الصادق الذي ترويه الشيعة فلا يصلح
الصفحه ٣٥٦ : والشيعة ورثت علم الحلال والحرام والمناسك أولا عن امير المؤمنين علي بن أبي
طالب عليهالسلام باب مدينة علم
الصفحه ٢١٢ :
العول العادل والذي
قسم المال وسمى السهام هو الذي احصى رمل عالج وجميع ذرات الكائنات وهو اصل الاشكال
الصفحه ٣٥٧ : المراد من قوله الشيعة المتظاهرة ولعل المراد ما في قوله السابق يتظاهرون
بالدين نفاقا والصواب ان اصل
الصفحه ٣٩٩ : .
التفويض
ذكره في ص ٨٦ وذكر له معاني باطلة وقال ان الشيعة تعتقد ببطلانها وان معتقدها
كافر غال ولكنه اطال
الصفحه ٧٤ : اوجب عصمة الامة وهي لا تختلف عنه بل اذا كان كبيرها فهي
دونه. وكون الاصل في الشرف والعصمة هي الامة وشرف
الصفحه ٢١١ :
ستة. ان السهام
ليس تجوز ستة لا تعول على ستة. اصل الفرائض من ستة اسهم لا تزيد على ذلك ولا تعول