الصفحه ٣٤٢ : الشيعة كما زعم وهذه الأحاديث المتضاربة
المتبعة قد اتعب اناس قبله انفسهم في ترقيعها واصلاحها فلم يستطيعوا
الصفحه ٣٧٢ : الشيعة وقول الصادق في مال الناصب بل نقول قول الاسلام
: كن في مال الغير وحقه كما تريد أن يكون الغير في حقك
الصفحه ٣٧٧ : لعلي ولأولاده حسدا وبغيا وأمثال ذلك.
(ونقول) الكافي وغيره من كتب الأخبار لا يقول واحد من الشيعة بأن
الصفحه ٣٧٨ :
الخمس والزكاة
قال ص ٦٦ يعجبني واستحسن رأي الشيعة في تعميم ما غنمتم من شيء من آية
الغنائم. فإنها
الصفحه ٣٨٢ : ء
والأقوال التي
نقلها عن الشيعة في الخمس قد أخطأ في جعلها في الخمس كله بل في نصف الخمس أما
النصف الثاني فيصرف
الصفحه ٣٩٤ : منعه الصديق وأمضاه
الفاروق والشيعة لا تنكر هذه الرواية عن محمد بن إسحاق سألت أبا جعفر محمد بن علي
قلت
الصفحه ٤١٦ :
اسانيد الشيعة وغيرهم واخبارهم................................................ ٣٥٢
ايمان جد النبي وابويه
الصفحه ٧٣ : مجموع الامة بحيث يكون اجماعا فهو حجة لما بين في الاصول
لكن لا لأن الامة معصومة وهو لا ينفع فما اختلفت
الصفحه ٢٥٤ : الحديث قالبا لاصول الارث في الاسلام قلبا فانا نراه لا يؤثر شيئا
على اصول الارث فضلا عن ان يقلبها قلبا اما
الصفحه ٣ : عهدا في تاريخ حياته اعني كتاب «نقض الوشيعة» ، لما خاض
موسى جار الله التركستاني في «نقد عقائد الشيعة
الصفحه ٦ : الأيام يسمى الوشيعة في نقد عقائد الشيعة ليس في اسمه مناسبة سوى مراعاة
السجع تأليف رجل اسمى نفسه موسى جار
الصفحه ٩ : المنورة وأقمت بالحرم النبوي عشرين يوما ثم قال جلت في بلاد الشيعة طولا
وعرضا سبعة أشهر وزيادة وكنت أمكث في
الصفحه ٢٨ : وكل ما في كتب
الشيعة وكتب الاخبار من العداء بين هؤلاء الأئمة فكلها موضوعة بلسان الدعاة العداة
لو ثبت
الصفحه ٣١ :
والعداوة لهم الا
الاغراض السياسية ومحبة غير الشيعة لهم التي جعلتهم فيها كسائر الناس او اقل لم
يلعب
الصفحه ٥٠ : .
(٣)
أمهات المؤمنين
وهذا قد تعرض له
في عدة مواضع من شيعته بما يتلخص في امور أربعة : (١) للشيعة سوء أدب في