الصفحه ٤٠٥ :
الملائكة ـ حتى اكتويت فلما اكتويت انقطع ذلك عني فلما عدت عاد وروت كتب الاخبار
لغير الشيعة ما معناه ان رجلين
الصفحه ٤١١ : صاحب الوشيعة....................................................... ١٣
اباطيل بزعمه في كتب الشيعة
الصفحه ٧ :
في تأليف قلوب
الأمة الشيعة وأهل السنة والجماعة ، هذا عذري في تأليف الكتاب لتأليف القلوب وفي
طبعه
الصفحه ١٢ :
جمع فيها من كتب الشيعة عقائد لها لا تتحملها الأمة والعقل وأدبها ودعوى الائتلاف
وأن تلك العقائد في
الصفحه ٢٣ :
وجوده لأنه في سياحته لم يعاشر جميع طبقاتهم. والشيعة اذا حفظت القرآن تقرأه بخشوع
وخضوع وبكاء ودموع شأنها
الصفحه ٤١ : الشيعة في
مواضع من كتابه امورا قال انها لا تتحملها الأمة والعقل والدين وهي
(١) القول في الصحابة وفيمن غصب
الصفحه ٤٥ :
«٢»
العصر الأول والقرن الأول
قال في صفحة (ف) الروح في كتب الشيعة هي
العداء للعصر الأول وفي
الصفحه ٥١ : المؤمنين.
(الأمر الأول)
: قال في ص ٩٣ للشيعة في ازواج النبي
امهات المؤمنين خصوصا في عائشة وحفصة وزينب سو
الصفحه ٦٠ :
وأورد صاحب غاية
المرام واحدا واربعين حديثا في ذلك من طريق غير الشيعة وأربعة وثلاثين حديثا من
طريق
الصفحه ١٠٠ :
(ونقول) كل كلامه هذا اخطاء وحياد عن الحق.
(أولا) : زعمه ان شيعة أهل البيت دعته دعوة نفاق وخداع
الصفحه ١٤٠ : من انفسهم ثم قال روت كتب الشيعة عن ائمة
اهل البيت : من مات وترك دينا فعلينا دينه وإلينا عياله ومن مات
الصفحه ١٤٦ : الشيعة قبلت اليوم الحق الذي وقع بإرادة الله ورضى نبيه والا يجب ان يكون شأن النبي وشأن دينه الحكيم
اقل
الصفحه ١٥٨ :
ترجع الناس في
اختلاف نهاها
قال صفحة (ه س) : لو صدق كليمة من اقاويل الشيعة لكان النبي يجهل شيئا
الصفحه ١٦٢ : عليه بل ولا الاتيان بمثله ومكانته بين علماء الشيعة لا يصل إليها احد ومع
ذلك يزعم صاحب الوشيعة اجماع كتب
الصفحه ١٧٧ : ميزة الشيعة فهي انها اتبعت
اهل بيت نبيها الذين امر الرسول باتباعهم وجعلهم ثاني القرآن في انه لا يضل