الصفحه ١٦١ : الاليق بالصحيح من مذهبنا وهو الذي نصره المرتضى وهو الظاهر في الروايات غير
انه رويت روايات من جهة الشيعة
الصفحه ٢١٤ :
وقال ص ٢٠٧ والشيعة قد تتهور في اسناد التقصير والتناقض الى بيان القرآن تقول
ان حظ البنتين في
الصفحه ٢١٧ :
النقص على البعض
فليس بعول اصطلاحا والشيعة لم تقل به الا لما قام عندها من الدليل لا ردا لمذهب
الامة
الصفحه ٢٢٣ :
ذو محرم. أي ثلاثة
أيام فما فوق فنسبته ذلك إلى الشيعة جهل وتهور.
وأما حال التركة
إذا زادت السهام
الصفحه ٢٣٨ : ص ٢١٥ تقول الشيعة ان الاخ الواحد لا يحجب الامام اما الاخوان فيحجبان
وأربع أخوات تحجب الأم والثلاث لا
الصفحه ٢٨٧ : ليس بيد
الشيعة دليل سوى الآية بل بيدها مضافا الى ذلك السنة والاجماع على المشروعية
والخلاف في النسخ
الصفحه ٢٩٢ : المتعة تحريم ابد. ومجتهد الشيعة الذي تفلسف في
توجيه هواه ومذهبه قد نسي ومر على آية في القرآن الكريم واعرض
الصفحه ٣٠٨ : للاجماع في
محل الخلاف واغرب من ذلك دعواه انه ثبت بإجماع الشيعة ومن تسموا بأهل السنة
وبرواية زيد وابن
الصفحه ٣٣٦ : المتعة واجرتها حراما والاكراه يوجب عقاب
الله وغضبه فنفس العمل اشد وافحش ، وفي
ص ١٤٥ اما متعة الشيعة اليوم
الصفحه ٣٥٠ : قوله هل كان
يحضر في مواسم الحج وكيف كان فإيراد هذه المسائل في فقه عقائد الشيعة لا وجه له.
قال ص ٣٦ حج
الصفحه ٣٥١ : القعدة بل نقله عن الجبائي ولم ندر ما هي كتب الشيعة التي تقول
ذلك وان كانت تقول ذلك وقد شاركتها في هذا
الصفحه ٣٥٤ : الى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم اما الفتوى فالشيعة تأخذ احكامها عن ائمة أهل البيت الذين
اخذوا عن
الصفحه ٣٧٣ : للشيعة في كتبها
ميل فتتوالى الازدحام في النساء فهو من باب أساء فهما فأساء إجابة فقد أجمعت فقهاء
الشيعة
الصفحه ٣٧٩ : ومحمد وآل محمد أكرم على الله
وعند الله من أن يجعلهم الله فقراء إلا إلى الله. ثم ذكر أقوال الشيعة في
الصفحه ٣٩٢ : ص ٧١ تقول كتب الشيعة : زكاة الشيعة للشيعة فإن لم يجد ينتظر سنين ثم
يطرحها في البحر. ثم ذكر آيات الإنفاق