الصفحه ٣٦٩ : مني مأخذا أعظم مما أخذه في
ذهني درس علم الكلام ، وكنت أشعر بحرج لا سبب له إلا الحياء والاحساس بأن
الصفحه ٣٩١ : معا ، أما دلالته على توحيد الذات فلأن هذا
الاسم الأعظم لا يطلق على غيره تعالى لا حقيقة ولا مجازا ، قال
الصفحه ٣٩٧ : جديد ، وهو ان هذا لا يجتمع مع قول الرسول الأعظم (ص) : «أمرت ان
أقاتل الناس ، حتى يقولوا : لا إله إلا
الصفحه ٤٠٢ : (ص) ، لأن النار ترجع بردا وسلاما على
الموحدين ببركة أهل البيت في الآخرة ، فما أعظم بركة أهل البيت».
الذي
الصفحه ٤١١ : ،
والجهاد ، وانفاق المال في سبيل الله ، ذلك ان لهذه الأصول أعظم الأثر في تدعيم
الإسلام وانتشاره ، ولذا حث
الصفحه ٤١٢ : حال الباذل ، ومورد الشيء المبذول .. فرب درهم واحد ممن يحتاج اليه يكون
أعظم أجرا عند الله من ألف ممن هو
الصفحه ٤٢٢ : (ع) : «ما
أنعم الله على عبد بنعمة أعظم وأرفع وأجزل وأبهى من الحكمة ، قال تعالى (وَمَنْ يُؤْتَ الْحِكْمَةَ
الصفحه ٤٣٨ : ، بل ومن أعظم
الطاعات ، لأن فيه تنفيسا لكربته ، وقضاء لحاجته ، وقد جاء في الحديث : «من انظر
معسرا ، أو
الصفحه ٢٢ : بامرأة والا أغريتك بها ، وأغريتها بك.
ويشعر هذا المنطق
الشيطاني ان إبليس من أنصار الحرب ، وانه يبارك
الصفحه ١٢٤ :
، وينتصر الرحمن .. ولهذه الجماعة أنصار وعملاء في بيروت وعمان وبغداد ودمشق
والقاهرة والسعودية والمغرب
الصفحه ٣١٩ : له بصراحة : ان سنة الله قد جرت في أنصار الحق أن يدفعوا ثمنه
من أنفسهم وأهلهم وأموالهم ، وأن يتحملوا
الصفحه ٤٢٣ :
مِنْ
أَنْصارٍ (٢٧٠) إِنْ تُبْدُوا الصَّدَقاتِ فَنِعِمَّا هِيَ وَإِنْ تُخْفُوها
وَتُؤْتُوهَا
الصفحه ١٢١ : .
وذهب قليل منهم
مجاهد في القديم ، والشيخ محمد عبده في الحديث الى الثاني ، وان المسخ كان في
النفس ، لا في
الصفحه ١٧٠ : المعنى هو المتبادر الى الافهام هنا ، ونقل الشيخ المراغي
في تفسيره عن استاذه الشيخ محمد عبده ان المراد
الصفحه ٢٨٤ : ان الشيخ والشيخة الضعيفين الهرمين ، وان كانا مخيرين
بين الإفطار والصيام إلا ان تجشمهما الصيام أفضل