الصفحه ٢٢٧ : لَرَؤُفٌ رَحِيمٌ). هذه بشارة من الله لمن ثبت على إيمانه مع الرسول الأعظم (ص)
في السراء والضراء ، ولم يرتب
الصفحه ٢٣٠ :
التحول كان من الحوادث العظيمة في الإسلام ، كما انه جاء وفقا لرغبة الرسول الأعظم
(ص) فأراد الله سبحانه أن
الصفحه ٢٤٢ : ء الأنبياء يأتي على قدر منزلتهم ، قال الرسول الأعظم (ص) : ما اوذي نبي
بمثل ما أوذيت. وقال أمير المؤمنين
الصفحه ٢٤٨ : ). ومن الروايات قول الرسول الأعظم (ص) : (رفع عن أمتي ما لا
يعلمون) وسنعود الى الموضوع كلما وصلنا إلى آية
الصفحه ٢٥٧ : ، وأي كفر أعظم من طرح قول الله ورسوله بقول أبي حنيفة وأصحابه؟ وأي فرق بين
من يقول هذا ، وبين من أشار
الصفحه ٢٨٣ : : ليس من البر الصيام في السفر. وفي تفسير
المنار انه اشتهر عن الرسول الأعظم قوله : «الصائم في السفر
الصفحه ٢٨٨ : الوجوه ، فما أعظم هذا الكرم!
احل لكم ليلة
الصيام الآة ١٨٧ :
(أُحِلَّ لَكُمْ
لَيْلَةَ الصِّيامِ
الصفحه ٢٩٢ : ». فبالأولى إذا كان عالما بالتحريم.
والرشوة من أعظم
المحرمات ، حتى على الحكم بالحق ، فقد لعن الله ورسوله
الصفحه ٢٩٣ : الرسول الأعظم (ص) : «انما انا بشر مثلكم يوحى إليّ
، وأنتم تختصمون الي ، ولعل بعضكم الحن بحجته من بعض
الصفحه ٣٠٩ : ). ولا شيء أعظم فسادا من اثارة الحروب ، واستعمال الأسلحة
المدمرة ضد الشعوب للسيطرة عليها ، ونهب أقواتها
الصفحه ٣٢٤ : التي ارتكبها المشركون في حق المسلمين هي أكبر وأعظم عند الله من
القتال في الشهر الحرام ، ومن أجل هذا
الصفحه ٣٢٩ : الأعظم (ص) انه لعن غارسها ، وعاصرها ، وبائعها وشاريها
وساقيها وشاربها. وفي بعض الأخبار أو الآثار : ان ما
الصفحه ٣٣٥ : الله هذه بعد موتها.
المعنى :
سألوا الرسول
الأعظم (ص) عن الشهر الحرام ، وعن الخمر والميسر ، وعما
الصفحه ٣٤٧ : الأعظم (ص) .. فلما ذا عدلت عن قولهم هذا ، وفسرت التسريح بالإهمال وترك
المراجعة؟.
الجواب : ان لفظ
الصفحه ٣٥٩ : الولد ضرر للوالدين ، بل أشد وأعظم.
(وَعَلَى الْوارِثِ
مِثْلُ ذلِكَ). اختلفوا في المراد من الوارث ، هل