الصفحه ٥ : الى النجاح
والرواج ان يرضى القارئ عما يقرأ ، ويعجب به ، وهو لا يرضى عن أية كتابة إلا إذا
كانت من أجله
الصفحه ٧٣ : .. وسنعود الى موضوع الجبر والتفويض ببيان أطول
واضح حين نصل الى آياته ، وقد شرحناه مفصلا في كتاب «معالم
الصفحه ٩٦ : ، وتخصصوا بها ، ورصدوا لها المبالغ.
قال غوستاف لوبون
في كتاب الآراء والمعتقدات : «من يكرر لفظا أو صيغة
الصفحه ١٠٥ : حَتَّى نَرَى اللهَ جَهْرَةً). حين جاءهم موسى بالتوراة قال له جماعة منهم : لا نصدقك في
ان هذا الكتاب من
الصفحه ١٣٣ :
الآة ٧٨ ـ ٧٩ :
(وَمِنْهُمْ
أُمِّيُّونَ لا يَعْلَمُونَ الْكِتابَ إِلاَّ أَمانِيَّ وَإِنْ هُمْ إِلاَّ
الصفحه ١٤٩ : كتاب
الآية ٨٩ ـ ٩١ :
(وَلَمَّا جاءَهُمْ
كِتابٌ مِنْ عِنْدِ اللهِ مُصَدِّقٌ لِما مَعَهُمْ وَكانُوا
الصفحه ١٧٧ : كَثِيرٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ) والضمير في قالوا عائد على كثير ، وكل من الجنة وجهنم ظرف
مكان ، و (من) اسم
الصفحه ٢١٣ : المنزلة على داود ، (لا نُفَرِّقُ بَيْنَ
أَحَدٍ مِنْهُمْ). أي نؤمن بالجميع ، سواء من كان له كتاب يؤثر ، أو
الصفحه ٢٢٨ : وُجُوهَكُمْ
شَطْرَهُ وَإِنَّ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ لَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ
مِنْ رَبِّهِمْ وَمَا
الصفحه ٢٣٣ :
يعرفونه كما
يعرفون أبناءهم الآة ١٤٦ ـ ١٤٧ :
(الَّذِينَ
آتَيْناهُمُ الْكِتابَ يَعْرِفُونَهُ كَما
الصفحه ٢٣٦ : عَلى
كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ). أي دعوا أهل الكتاب والمشركين المعاندين ، واتجاهاتهم ،
وإصرارهم على ضلالهم
الصفحه ٢٣٧ :
فكيف نعترف بنبوته؟.
فكان لكل من المشركين وأهل الكتاب حجة يتذرع بها في زعمه .. فحول الله نبيه الى
الصفحه ٢٣٨ :
وَيُعَلِّمُكُمُ الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ). للعلماء كلام كثير وطويل في معنى الحكمة .. والذي نفهمه
نحن ان كل ما وضع
الصفحه ٢٤٧ : اللعن
على الكتمان بأهل الكتاب فقط ، بل يشمل كل من كتم الحق ، لأمور :
١ ـ ان اللفظ لم
يقيد بشي
الصفحه ٢٦٩ :
المراد بقوله
تعالى : (الَّذِينَ
اخْتَلَفُوا فِي الْكِتابِ). فذهب أكثرهم ـ على ما في مجمع البيان