الصفحه ٣٩٨ :
والباطل ، إذ لا شيء بعد الحق الا الضلال.
قال الملا صدرا ما
توضيحه : ان معنى تبيين الرشد من الغي هو تمييز
الصفحه ٤٥٠ : المعرفة والعلم بالله ووحيه ، والشريعة وأسرارها إلا
الايمان والتقوى ، فمن اتقى الله عرفه وعرف شريعته
الصفحه ٤٥٥ : لم
يؤمن به الرسول إلا بعد أن مر بمرحلة الشك والبحث والملاحظة الدقيقة ، والا بعد ان
تكشفت له الحقيقة
الصفحه ٥ : الجديد بأسلوبه ومنطقه ، هذا الجيل الذي
لا يصدق شيئا إلا ما يريده ، ويتفق مع تربيته وثقافته.
وقدر الله
الصفحه ٧ : يقدسونها بألسنتهم لا بقلوبهم ، وبأقوالهم لا بأفعالهم .. اللهم الا
في حدود منفعتهم الشخصية.
الجواب : لقد
الصفحه ٢٤ : ..
والنتيجة المنطقية
ان خليفة الرسول لا يكون ، ولن يكون إلا بالنص عليه من الرسول بالذات ، وان المرجع
الأكبر في
الصفحه ٥٤ : بِمُؤْمِنِينَ (٨)
يُخادِعُونَ اللهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَما يَخْدَعُونَ إِلاَّ أَنْفُسَهُمْ وَما
يَشْعُرُونَ
الصفحه ٦٣ : من انسان أيا كان إذا رجع إلى ما مر به من حوادث وتجارب ، وتأملها بإمعان
إلا ويجد في حياته أشياء لا
الصفحه ٧٩ : سُبْحانَكَ لا عِلْمَ لَنا إِلاَّ ما
عَلَّمْتَنا إِنَّكَ أَنْتَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ (٣٢) قالَ يا آدَمُ
الصفحه ٩٧ : ، ولن تكون الشفاعة عند الله إلا بإذن من الله.
وقال صاحب مجمع
البيان : «الشفاعة عندنا مختصة بدفع الضار
الصفحه ١٠٣ : والعطية ، فإنهم ما
رأوا ظاهرة يستشم منها تأييد هذا الدين ونبيه الأكرم الا مدوا اليها الأعناق بلهفة
واشتياق
الصفحه ١١٣ : حياته فلن تتم له السكينة والاستقرار الا إذا آمن بمبادئ
انسانية ، يلائم بينها وبين سلوكه ، وركن الى دين
الصفحه ١٣٠ :
وطبيعي ان لا
يوافقني على هذا الا من يؤمن بالله وحكمته ، ويقدّره حق قدره ، وأعترف بأنه ليس
لدي ضابط
الصفحه ١٤٨ : ، ولا بالقيم ، ولا بشيء إلا بذاته واهوائه وشهواته .. ولا شيء
لدى هذا إلا المكابرة والعناد إذا دمغته
الصفحه ١٥٧ : عرب وعروبة ، ولا يهود ويهودية ، لا شيء أبدا الا مصالحهم الذاتية ..
الا الدعارة والخمر والربا والاحتكار