الصفحه ١٢٤ :
فقال يزيد : إنّك لا تعرف من هذا إنّه
من أهل بيت زقّوا العلم زقّاً ، وهو لا ينزل إلّا بفيضحتي
الصفحه ٥ : ضمّت بين طيّاتها للعديد من الأحداث التي لاتفيد البشرية في
حياتها شيئاً. فالكثير من كتب التاريخ ملئت
الصفحه ١٩٧ : بابنة الإمام الحسين عليه السلام ، قلت : من أين عرفتي؟ قالت : عندما كنت
أُعاني آلام الطلق أُغمي عليَّ
الصفحه ١٣٤ : أنا نحو القصر ناظرة
إذ شرع الباب لي من بعد ما غلقا
وعاينت مقلتي خمساً وقد
الصفحه ٢٨٢ :
على ترجمة أربعمائة
عالم من رجال الدين ، الذين استشهدوا في القرن الأخير.
٢ ـ «الشعائر الحسينية في
الصفحه ١٥ : والمطالب لم تستند إلى دليل قوي ، وهذا الطريق من أهل الطرق ـ أعني
نفي الحقائق التأريخية المعروفة والشهيرة
الصفحه ٢٤ :
وهبتكم حقّي والأرض
لكم وأنا معكم من العاملين ، وبهذا الشكل بدأوا ببناء المسجد الأقصى ، حتّى حمل
الصفحه ١٩١ : التأم الجرح تماماً وكأنّني لم أجر عملية جراحية قطّ ، فتعجّبت
كثيراً وتساءلت منها وقلت : من أنت؟
قالت
الصفحه ٢٠٥ : أدّى إلى قلق الزوّار
وحزنهم الشديد إذ أنّهم فضلاً عن حرمان من حجّ بيت الله الحرام سيواجهون مشكلة
سياسية
الصفحه ٥٥ :
فشل في القاء الأمر
كلّه على ابن زياد ظنّاً منه أنّ الحقائق لا تظهر بعد حين ، فها هو التاريخ اليوم
الصفحه ٩٩ :
وتجمّعوا من كلّ حدب وصوب ليتفرّجوا على السبايا من بنات الرسول صلى الله عليه
واله يقدمهم الإمام السجّاد عليه
الصفحه ١١٢ :
من الملائكة في
أيديهم من نار وهو يقولون : لقد أمرنا الله عزّوجلّ بحرق دار يزيد.
وما أن سمع
الصفحه ١١٧ : ويل ابن مرجان
على الطاهرين ما أعداه
ويحه ما أشدّه من عتلّ
الصفحه ١٨٤ :
الناس العاديين لا
يمكن أن تخلّصني من هذا الابتلاء الشديد وليس هنا من حيلة سوى التوسّل بباب نجاة
الصفحه ١٩٩ :
تومان من البضاعة إلى البلد ولذا فقد وقعت في مضيقة مالية ولم أجد من يقرضني
مبلغاً من المال لأقضي به بعض