الصفحه ٢٣٠ :
المنزل الأوّل ، وكان
هناك رجل من الصلحاء الأخيار ، فلمّا سمع حكايتي حرّضني على المسير وقال : لا
الصفحه ٩ :
الفصل الأوّل
[السيّدة
رقيّة في المستندات التأريخية]
أقدم المصادر
التأريخية حول السيّدة رقيّة
الصفحه ٢٣٦ :
وعدّ ابن قتيبة في كتاب «المعارف» : جعفر
الأكبر من أولاد السيّدة زينب عليها السلام.
أمّا مؤلّف
الصفحه ٢٥٦ :
المنسوب إلى المقداد
إنّما هو قبر الشيخ الجليل فاضل المقداد وهو من علماء الشيعة الأجلّاء القدر وله
الصفحه ٢٥ : عليهم السلام آل بيت النبي الأكرم صلى الله عليه واله عندما جاءوا بهم أُسارى
من كربلاء. وقد بكى لمصيبة
الصفحه ٢٣٧ : الأوّلين يثبت القول
الثالث وهو أنّها عليها السلام دفنت في قرية «رواية» من منطقة الغوطة في الشام ، وهي
تقع
الصفحه ٥١ :
كان ليزيد قرد يدعى «أبو قبيس» وكان
يرافقه دائماً ، وكلّما زادت فضلة من شرابه في الكأس سقاها لأبي
الصفحه ١٤٣ : عليه
المصائب وأمر الدنيا.
فأمّا المصيبة الأُولى فاليوم الذي ينقص
من عمره ، قال : وإن ناله نقصان في
الصفحه ٢٢٣ : زينب
فتحت العقيلة زينب عينيها المباركتين في
المدينة المنوّرة في الخامس من جمادي الأُولى السنة الخامسة
الصفحه ٢٧٨ :
قد بنيتم عهداً بظلم أُولى الأمر
ولكنّه اغتدى مفنيّا
نهجكم كلّه على الحقّ
الصفحه ٥٢ :
وقال ابن الجوزي : ولمّا لعنه جدّي أبو
الفرج على المنبر ببغداد بحضرة الناصر وأكابر العلماء قام جماعة من
الصفحه ٦٦ : الخناق في معتقداتهم فإنّ الكثير منهم حرم
من نعمة جوار الأئمّة عليهم السلام ونزلوا البلاد النائية
الصفحه ٢٢٢ : .
٤ ـ ذهب عدّة من الشيعة والسنّة أنّ
القبر هو للسيّدة زينب الكبرى بنت الإمام علي عليه السلام ووالدتها
الصفحه ٢٢٤ :
والعقيلة هي التي
تكون عزيزة جدّاً في قبيلتها.
كما أنّ لها ألقاباً أُخرى منها : الموثّقة
الصفحه ٢٨٤ : ....................................................................... ٦
سبب تأليف الكتاب.......................................................... ٧
الفصل الأوّل
السيّدة