الصفحه ٧٩ :
الفصل الرابع
بعد أن تعرّفنا على الشجرة الملعونة
ومدى خباثة معاوية ونجله النجس يزيد ، ومن باب أنّ
الصفحه ٣١ : بدأ
حكمها معاوية ، والتي تعرّضت طيلة هذه الفترة لثورات العبّاسيين الذين وجدوا
مناصرة حقيقيّة من قبل
الصفحه ٢٤٨ : .
وقد روى عنها كلّ من : أُمّ جعفر ، أبو
المقدام ، وزهير بن معاوية ، علماً أنّ رواياتها موجودة اليوم في
الصفحه ٦٨ : ء الغاصبون : ويبدأون من
معاوية بن أبي سفيان وينتهون إلى بني مروان.
وعلى أثر شدّة ظلم الأمويين وإعاثتهم
الصفحه ١١٥ :
مرادك (١)
، فإنّ اراقة دمي أعظم من رأسي ، ثمّ تلا قوله تعالى : (فَسَوْفَ
يَعْلَمُونَ * إِذِ
الصفحه ٢٣٥ : صاحب «بحر المصائب» فقال : إنّ
السيّدة زينب عليها السلام بعد فاجعة كربلاء ومآسي الشام والبكاء الطويل على
الصفحه ٩٨ :
وسلّط عليكم من
يقتلكم جميعاً (١).
ونقل عما الدين الطبري في كامل البهائي ج
٢ ص ٢٩٢ فقال : إنّ
الصفحه ٦ : السيّج شهاب الدين المرعشي (النجفي
المتوفّى عام ١٤١١ ه) ج ٣٣ ص ٦١ الطبعة الأُولى ، ولمزيد من التوضيح راجع
الصفحه ٢٧٦ :
قيل : بنت الحسين في حلم النوم
رأته ، فاشتطّ منها نهاها
فأفاقت
الصفحه ٢٧٥ :
للزائرين به تطوف وتحدق
للعلاّمة الحجّة السيّد حسين بحر العلوم
:
لهف نفسي لزينب وهي ثكلى
الصفحه ١٢٧ : أقتله أبداً ، ولعنة
الله على قاتله.
فقال يزيد : من قتله؟ قال : مصائب.
وإذا بيزيد يلتفت إلى مصائب
الصفحه ١٩ : العراق ومن الجنوب الأردن وفلسطين
المحتلة ومن الغرب لبنان وبحر مديترانة (١).
وتُعدّ سوريا اليوم من أكثر
الصفحه ١٢٨ :
هناك ثمانية عشر
طفلاً وطفلة تضوّرون من شدّة الجوع والعطش وكلّهم يطلب الغوث والمساعدة من العقيلة
الصفحه ٢٨ :
منطلق إليها : ايران
، الروم ، الحبشة ، مصر ، اليمامة ، البحرين ، والحيرة (١).
ووقتها كان قيصر
الصفحه ١٧ : عميرة النخعي الكوفي هو من
أصحاب الإمامين الصادق والكاظم عليهما السلام الأجلّاء ، وهو من رواة الشيعة