الصفحه ٨٧ : ، التي دخلها ركب الأُسارى في اليوم الأوّل من شهر صفر
المظفّر.
والآن لا بأس أن نذكر المآسي والحوادث
الصفحه ٢١٤ :
يقوى الظنّ أنّ
معظمها قد جعلت من وعّاظ السلاطين ليرضوا رؤوساءهم ويغطّوا جرائمهم أمثال أبي
هريرة
الصفحه ٣٣ : بني أُميّة إلى زمان انقراضهم ومجيء بنو العبّاس الف شهر بلا زيادة ولا
نقيصة.
هل
كان بنو أُميّة من
الصفحه ١٠٩ : عديدة إلّا أنّه كان
ملازم لداره لا يخرج منها مع أنّ معاوية السوء حاول كثيراً الالتقاء به إلّا أنّه
لم
الصفحه ١٧٣ : ووالده معاوية من أجل محو ذكر أهل
البيت عليهم السلام في الشام ستذهب هدراً.
وبالفعل فقد أمر الطاغية أن
الصفحه ١٢ :
عليه السلام بنت صغيرة لها أربع سنين قامت ليلة من منامها وقالت : أين أبي الحسين
فإنّي رأيته في المنام
الصفحه ٧٣ :
والحال أنّ الرسول
ينفيها مطلقاً فلابدّ من القول بعصمتهم مطلقاً.
وممّا يدلّ على أنّ المراد بأُولي
الصفحه ١٢٣ : عليه السلام
من يزيد أن يفي بوعده إلّا أنّه أخذ يتهرّب ويراوغ وكان ابنه معاوية حاضراً فقال
له : دعه يصعد
الصفحه ٤١ :
كلّ ألوان التخلّف من
خلال قوانينه ومبادئه التي تسمح للناس في المشاركة وابداء وجهة النظر .. صارت
الصفحه ١١٠ :
اليهود رأس الجالوت ،
والذي اتّخذه يزيد طبيباً له ، فتساءل منه قائلاً ، رأس من هذا؟ فقال رأس أحد
الصفحه ١٠٥ : الشهداء ، ولمّا قتله أكلت كبده؟!
وألم يكن والدك معاوية الذي حمل السلاح
في وجه أمير المؤمنين علي بن أبي
الصفحه ١٦٤ : في الريح الشديدة من شدّة الخوف.
وفي ذلك الأثناء التفت الرأس الشريف إلى
يزيد وقال : يابن معاوية
الصفحه ٢١٨ : السلام ارتقاه وخطب الناس خطبته المعروفة عندما أُدخلوا على
الطاغية يزيد بن معاوية ، وفي الناحية الأُخرى من
الصفحه ٣٥ : علاقة غير مشروعة في الخفاء ، حتّى
اعتقد بعض المؤرخين أنّ عتبة ـ فضلاً عن معاوية ـ ابن أبي سفيان من صباح
الصفحه ٧٠ : ، ولذا فإنّه لم تنقض مدّة بسيطة حتّى ذهب
ملكه وضاع سلطانه وبقي لعنه في التاريخ حتّى أنّ ابنه معاوية ارتقى