الصفحه ١٢٢ : ، نعم المولى ونم النصير» (١).
الإمام
الباقر يعظ يزيد
حينما أُدخل أهل البيت عليهم السلام
مجلس يزيد
الصفحه ١٣٠ :
فها هو أمسى بعدك اليوم مظلما
امرأة
يزيد تزور الأسارى
اختلف المؤرخّون في نقل هذه القضيّة
الصفحه ١٨٠ :
الخلّص : أنّ الرأس
الشريف أُعيد إلى كربلاء وأُلحق بالجسد الطاهر.
وبالجملة : فقد أمر يزيد أن
الصفحه ١٤٢ : الإمام السجّاد عليه السلام إلى النبي صلى الله عليه واله قال يزيد
لأحد جلاوزته : أدخله في هذا البستان
الصفحه ٥٢ : أنا في العجائب مستزيد
أليس قريشكم قتلت حسيناً
وكان على خلافتكم يزيد
الصفحه ٦٥ : توفّي معاوية بن أبي سفيان عام
٦٠ ه تولّى ابنه يزيد الطاغية زمام الحكومة الإسلامية وذلك طبق البيعة التي
الصفحه ٧١ : العامّة لا أنّه ندم على قتل الحسين عليه السلام وساءه ما فعل ابن زياد بحسب
الواقع ونفس الأمر ، والذي يدلّ
الصفحه ١١١ :
ونقل العلّامة المقرّم قدس سره : عندما
شجب مبعوث ملك الروم جنايات يزيد أمر اللعين بقتله فنظق الرأس
الصفحه ١٦٤ : أشرفت من قصر يزيد ـ وقد كانت
الخرابة خلفه ـ لأرى ما الحدث ، فلعلّ أحد أهل البيت عليهم السلام توفّي فأخذ
الصفحه ٤٤ :
الإدمان واللذائذ
والشهوات التي لا يعرف شيئاً غيرها ، وخلال سنوات حكمه الثلاث لم تكن منه سوى
الصفحه ١٢٠ : مستعظم :
لأهلّوا واستهلّوا فرحاً
ثمّ قالوا : يا يزيد لا تشل
منتحياً على
الصفحه ١٢٣ :
فما رأته لا أطيق ذكره
شلّت يد مدّت بقرع العود
إلى ثنايا العدل والتوحيد
الصفحه ٥٠ : .
وكانت هذه الهجمة الهمجية على المدينة
بعدما خلع أهلها بيعة يزيد وقاموا ثائرين ضدّه بعد واقعة كربلا
الصفحه ٥١ : ويقامر به في سباق الخيل ، حتّى أنّه غلب ذات مرّة فابتهج يزيد كثيراً
وأنشد شعراً بالمناسبة ، وأفظع من ذلك
الصفحه ٥٧ :
للنبي صلى الله عليه
واله ، وعلى أي حال فإنّ مجموع ما ارتكبه يزيد الطاغية من إهانته الساكنين في