الصفحه ٣١ : بدأ
حكمها معاوية ، والتي تعرّضت طيلة هذه الفترة لثورات العبّاسيين الذين وجدوا
مناصرة حقيقيّة من قبل
الصفحه ٣٢ : آيات سورة القدر المباركة فإنّ المقصود من قوله تعالى «ألف شهر» هي
مدّة حكم بني أُميّة لانّهم حكموا
الصفحه ٣٥ :
المسلمين بالغارات والمكر والتظاهر بالدين واستعبدوهم» (٣).
وخلال فترة حكم بني أُميّة لم يكن منهم
شيء يذكر
الصفحه ٣٧ : جارية رجلاً قويّاً صريحاً ذو شخصية مهيبة ، وكان قد أعرب من عدم
رضاه من حكم معاوية ومن كان معه بل كان
الصفحه ٥٥ : يزيد
يكفي للحكم عليه بالكفر والارتداد لأنّه كان يعرف مَن هو الإمام الحسين عليه
السلام ، الجدير ذكره أنّ
الصفحه ٥٧ :
فور ما تلقّى مروان بن الحكم رسالة
معاوية توجّه نحو منزل عبدالله بن جعفر مسروراً متصوّراً أنّ بني هاشم
الصفحه ٥٨ : هي الشروط الثلاثة التي طرحها مروان فقال :
يامروان ، قد قلت ، فسمعنا ، أمّا قولك
: مهرها حكم أبيها
الصفحه ٦٠ : الله! إنّه جمل وليس بناقة ، فقال
معاوية : هذا حكم قد مضى ، ودسّ إلى الكوفي بعد تفرّقهم فأحضره وقال له
الصفحه ٦٢ : هكذا
طريقة في الحكم لا يمكن أن تسمّى خلافة وإنّما هي ملكية
__________________
(١) نفس المصدر ص ٤٣
الصفحه ٦٤ : أشدّ الأزمنة التي مرّت على الشيعة
في تاريخهم الطويل هو زمان معاوية بن أبي سفيان الذي حكم عشرين عاماً
الصفحه ٦٥ : اللهو والفساد.
وقد ارتكب يزيد خلال السنين التي حكم
فيها المسلمين مخازي وفجائع لم يسمع بها التاريخ من
الصفحه ٧١ : بخلاف أحكام الله وقتلوا ريحانة رسول الله صلى الله عليه
واله من أُولي الأمر؟!
بالطبع إنّ الحكم
بأنّ
الصفحه ١٣٨ : ومحبّ للحقيقة أن يدقّق فيها ويتمعّن
في حكمها الإلهية ومواعظها الرفيعة التي تتكفّل ببناء المجتمع الفاضل
الصفحه ١٣٩ : عليه السلام وزبور نبي الله داود عليه السلام يحتويان على
الحكم وكنوز المعارف الإلهية كذلك هي الصحيفة
الصفحه ٢٢٠ : النبوّة في طفولته فقال عزّ من قائل : (وَآتَيْنَاهُ
الْحُكْمَ صَبِيّاً)
(٢) ، وكان لنبي الله
يحيى عند الله