الصفحه ٧٧ : بسنتهم كما اوصانا رسولنا صلىاللهعليهوآلهوسلم بقوله اني تارك فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي اهل بيتي ما
الصفحه ٧٨ : بارجلهم كما امر بذلك كتاب ربهم ولا يغسلونها. واذا
مت غيره في ولاء اهل البيت بلمحة تقية خوفا من اعدائهم
الصفحه ٨٣ : يقال فيه ان من اعجب ما نراه من هذا الرجل حمله آيات الكتاب
الكريم على معان لا مساس لها بها. فقوله : انما
الصفحه ٩٠ : اجيب من الكتاب أو السنة أو الاجتهاد قال اذا اجتهدت من رأيك وجب على
المسلمين قبوله قال نعم قال وكذلك وجب
الصفحه ٩١ :
يقول في كتابه (وَما نَقَمُوا إِلَّا أَنْ أَغْناهُمُ
اللهُ وَرَسُولُهُ مِنْ فَضْلِهِ) ويقول (وَلَوْ
الصفحه ١٠٢ : قول امام علماء الشيعة
الشريف المرتضى في كتابه تنزيه الأنبياء والأئمة ، ان سيدنا أبا عبد الله الحسين
الصفحه ١٠٣ : البيت الذين فعلوا ذلك وامروا به
شيعتهم ومواليهم كما اوضحناه في كتاب اقناع اللائم ولم يكن احتيالا لشي
الصفحه ١١٢ : . ورواه ابن شيرويه
الديلمي من أعيان علماء السنيين في كتاب الفردوس في باب الحاء ولكن بلفظ حب علي
براءة من
الصفحه ١١٥ : الاسلام بذلك والله تعالى يقول في الكتاب العزيز. ولو لا ان ثبتناك لقد كدت تركن
إليهم شيئا قليلا. ولو لا فضل
الصفحه ١٢٢ : يوشع لكن حكمته
اقتضت أن تجري الأشياء بأسبابها العادية. والله تعالى قد مدح طالوت في كتابه
العزيز وقال
الصفحه ١٢٥ : يفارقون الكتاب ولا يفارقهم واتبع طريقتهم المثلى
حكاية رفع الستار
قال صفحة (كد) : وأجل فرح حصل للنبي
الصفحه ١٢٨ : كتاب تنزيه الأنبياء : من ظن أن يونس عليهالسلام خرج مغاضبا لربه من حيث لم ينزل بقومه العذاب فقد خرج عن
الصفحه ١٣٠ : ربه ولا تعلم الله بدينها كما زعم بل لا تأخذ دينها
إلا عن كتاب ربها وسنة نبيها وطريقة أهل بيت نبيها
الصفحه ١٤١ : علي ولا امام بعده ولم
يجيء في عرف الكتاب وعرف السنة المولى بمعنى الرئاسة وكل مؤمن مولى مؤمن. ذلك بان
الصفحه ١٥٠ : الغدير ثم في مرض موته حين قال آتوني بدواة وكتف
اكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده ابدا فقال بعضهم حسبنا كتاب