الصفحه ٤١٦ :
خبر حسبنا كتاب ربنا......................................................... ٣٤٤
رعية الامام
الصفحه ٦ : ونبرئ أنفسنا من
افترائهم علينا بالباطل ونفند أقوالهم بالحجة والبرهان فمن ذلك كتاب أطلعنا عليه
في هذه
الصفحه ٧ :
في تأليف قلوب
الأمة الشيعة وأهل السنة والجماعة ، هذا عذري في تأليف الكتاب لتأليف القلوب وفي
طبعه
الصفحه ١٢ : الكتاب حين
يصل القارئ إلى محله فلا يجد ردا عليه فإن الرد عليه يكون متقدما أو متأخرا وقد
نغفل أشياء من
الصفحه ١٨ :
كاذب.
(المساجد)
فبلاد الشيعة التي
رآها هي العراق وإيران كما صرح به في مقدمة كتابه صفحة (ه) فالمساجد
الصفحه ٢٠ : قلوب امة حتى تجمع على
ترك نصوص الكتاب.
(ونقول) ان فقهاء المسلمين من غير الشيعة ومن الشيعة متفقون على
الصفحه ٣٣ : الله بن مسلم بن قتيبة كلام في كتاب الاختلاف في اللفظ طبع مصر يوضح
ما قلناه ويثبته قال في ص ٤٧ بعد ما ذم
الصفحه ٤٢ : وخير القرون عندك وخير أمة أخرجت للناس بنص الكتاب وعصر الخلافة
الراشدة هل كان يسب ويلعن فيه علي بن أبي
الصفحه ٤٦ : عصره كثير من المنافقين بنص الكتاب وراموا قتله
يوم تبوك ، فأعلمه الله بهم وبعده توالت الفتن والحروب
الصفحه ٤٧ : الهمذاني من جملة كتاب له الى احمد بن فارس : والشيخ يقول فسد الزمان أفلا
يقول متى كان صالحا. أفي الدولة
الصفحه ٥٠ : عقبة الفاسق بنص الكتاب. ومنهم حبيب بن مسلمة وبسر بن
ارطاة اللذين فعلا في دولة معاوية ما فعلا الى غير
الصفحه ٥١ : علينا لازم احتراما
لنبينا صلىاللهعليهوآلهوسلم فلو جاء في كتاب ما ينافي ذلك لا نقول به لما ذكرناه غير
الصفحه ٥٧ :
وابناهما خاصة ،
ما في الدر المنثور في تفسير كتاب الله بالمأثور للسيوطي قال : اخرج ابن جرير وابن
الصفحه ٦٩ :
بعباده لخبير
بصير. ثم اورثنا الكتاب الذين اصطفينا من عبادنا. اذ لن يكون خبيرا بصيرا بعباده
من قد
الصفحه ٧١ : الهداية والى الحق من كل امام والامة مثل نبيها معصومة ببركة الرسالة وكتابها
وعقلها العاصم ، الامة بلغت