الصفحه ٦٣ :
فلم قلتم ان اختيار الامام الى الرعية لا الى الله؟. وهل احد احق بإيراث الكتاب من
الامام واحق بالاصطفا
الصفحه ٢٤ : النبي اعجز في اقامة شرعه من صاحب الزمان الذي يختفي
طول العصور وهو بنا معذور.
ونقول الامام المنتظر ليس
الصفحه ٩٦ :
(عاشرا) قوله قتلوه شر قتلة «الخ» هذا أيضا قد خالف فيه ما قاله قبل اسطر من انه
يعد من لغو الكلام
الصفحه ٩٨ : بقي محصورا مدة طويلة لم ينصره فيها إلا من طولب بدمه وان الذي هيج جماعة من
الأمة وأثارها على علي بعد
الصفحه ١٠٩ :
ممن يضيق عنهم
نطاق الاحصاء ولم ينتشر التشيع في بلاد الفرس إلا في عهد الصفوية وهم من نسل
الإمام
الصفحه ٩٥ : الأمة معصومة قد بلغت رشدها فهل كان قتل الإمام
المحرم ثالث الخلفاء وقتل الحسين سيد الشهداء وما تقدم ذلك
الصفحه ٤٠ : مع البيتين الآخرين في غير محله فاين آل امية وآل
عباس من آل علي قال الشريف الرضي :
لنا الدولة
الصفحه ١٣٨ : فاين كانت الامة
المعصومة على رأي موسى جار الله طيلة هذه المدة وكيف مكنت لهاتين الدولتين من
الفساد في
الصفحه ٤٣ : والدين
مئات السنين ثم لم تعد تحتمله ونسأله عن قول إحدى امهات المؤمنين في بعض أكابر
الصحابة من الخلفا
الصفحه ٣٥٦ : عشت لمعضلة ليس
لها ابو الحسن. وله من المؤلفات جمع القرآن وتأويله وكتاب املى فيه ستين نوعا من
انواع
الصفحه ٣٩٥ :
البخاري في صحيحه وهجرته. ولما ذا دفنها علي ليلا سرا واخفي قبرها بوصية منها حتى
انه لا يعرف قبرها على
الصفحه ٢٩ : خوف نبي او امام عيب عليه لكان ذلك في قرار
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم من مكة ليلة الغار خوفا على
الصفحه ٨٧ : وغلطها واحتياج الناس الى امام يندفع به الحيرة الزم واحكم
فمن جعل للحواس إماما لا يترك الناس بلا امام
الصفحه ١٧٨ : الى ان قول الامام كان على سبيل
التقية. فقيه الشيعة يحمل الرواية على التقية اذا كان رجال السند من اهل
الصفحه ١٩٢ : امام له عصمة ،
قول لا يقع مثله ابدا من احد له دين وانصاف فقد بان انه ليس في وقوعها شيء ينافي
الدين