الصفحه ٢٩٦ : وسنن امة النبي الحكيم يمرون عليها
وهم عنها معرضون ولها تاركون وتعبيره عن المتعة بالاستئجار والايجار كما
الصفحه ٣٠٠ :
(وبسنده) عن
الربيع بن سبرة الجهني ان اباه قال قد كنت استمتعت في عهد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٤٦ : عامين وكذلك في الشهور حتى وافقت الحجة التي قبل حجة الوداع في ذي القعدة
ثم حج النبي
الصفحه ٣٦٢ : من
الاهواء. واولى بذلك ما روي بضدها من ان والدي النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ماتا كافرين وانهما في
الصفحه ٣٧٠ :
بمسح الصالحين في الاسلام وغيره وكون الكاهن كان يمسح كل ما يراد تقديسه بيده
موجود مثله في الاسلام فالنبي
الصفحه ٣٧١ : عن الوضع لغناهم بعلمه. وكون رواية الباقر شاهدا على اجماع من في المجلس أن
النبي كان يمسح على الخفين
الصفحه ٣٧٩ : محمد
وكثير من أئمة الأمة. حرمة الصدقة على النبي وأهل بيته كرامة جليلة وتنزيه عظيم من
ريبة وأوساخ ولا
الصفحه ٣٨٣ : اختصاص سهم ذوي القربى ببني هاشم
دون بني المطلب أخي هاشم وصرف النبي (ص) ذلك إلى الهاشميين أو هم والمطلبيين
الصفحه ٣٨٥ : ء الله على رسوله من أهل القرى فلله
ولرسوله ولذي القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل أما بعد النبي فالفي
الصفحه ٣٩٤ : يمكن ان لا تخرج الى فدك واما انها لم تتصرف فيها في حياة النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم اصلا فباطل روى
الصفحه ٣٩٥ : النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم دفعها كلها في حياته في مرض موته الى علي بمحضر جمع كثير
من المهاجرين
الصفحه ٤٠٥ : من الصحابة كانا اذا رجعا من عند النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ليلا تضيء لهما عصى احدهما فاذا افترقا
الصفحه ٤١٣ : النبي هاشميا ولا الصديق ولا الفاروق................................. ١٤٤
زعمه أحلافه بنسب الارواح لا
الصفحه ١١ :
الطبري في تفسيره
وغيره وعمل بها في عهد النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم وعهد الخليفة الأول وبعض مدة
الصفحه ١٣ : اسم الاسلام وجريان أحكامه سواء في ذلك
سنيهم وشيعيهم فالجميع معترفون بها فالرب واحد والنبي واحد والكتاب