الصفحه ٧٢ :
المعصوم وقد جازت بالعصوبة كل مواريث نبيها وفازت بكل ما كان للنبي بالنبوة. وقال
صفحة (م) التي هي ص ٤٠
الصفحه ٧٤ : بان الامة معصومة عصمة
نبيها في تحملها وحفظها وتبليغها وانها حفظت كل ما بلغه النبي من كليات الدين
الصفحه ١٢٤ : فاحشة خرجت عن حدود كل أدب وابتهار وافتراء على النبي وتحريف
للآيات أي حبة بذر النبي حتى أنبتت سنابل اللعن
الصفحه ١٣٦ : هذا يكذبه قول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم الا انه لا نبي بعدي الذي اعترف المؤلف بالاتفاق على صحته
الصفحه ١٣٩ : خيمة
وامر الناس ان يدخلوا عليه فيبايعوه بامرة المؤمنين فبايعه الناس رجالا ونساء
وبايعه ازواج النبي
الصفحه ١٤٦ :
اعتراف بان
تأخيرهم عن الخلافة كان حسدا وبغضا وان كونهم اهل النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم من موجبات
الصفحه ٢٥٢ : يقتضي ان نكون انبياء لأن آدم نبي وحينئذ فلا عجب أن يأتي
هو بما يخالف شرع الاسلام فإنه نبي. آراء سخيفة
الصفحه ٢٩٢ : عنها. وكأين من آية
في القرآن الكريم وسنن امة النبي الحكيم يمرون عليها وهم عنها معرضون. هذه الآية
تهدي
الصفحه ٢٩٣ : استثناء واعلم من اكثرهم واشبههم
أدبا وهديا بالنبي صلّى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم.
(ونقول) (أولا
الصفحه ٢٩٧ : آية أم حسبتم ان تدخلوا الجنة وهل يمكن ان
يكون صحابة افضل نبي «الخ» بتلك العبارة المعقدة. تهويل بارد
الصفحه ٣٠١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم عن المتعة.
(وبسنده) عن
الربيع بن سبرة عن ابيه عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم انه امرهم بالمتعة
الصفحه ٣١٢ :
الاخبار التي
نقلناها فكيف لا يكون حجة واذا كان تمتع جماعة من الصحابة مع اسنادهم الترخيص الى
النبي
الصفحه ٤٠٦ : يفعل ويعلم ما لا يعمل.
زعمه النبي يدعو ويتكلم للعقيدة الباطلة
قال ص ١٠٧ من الأعاجيب التي تناسب حال
الصفحه ٣٥ : الاسلام في
شيء. ولو كان لعلي سيرة النبي وسياسة الشيخين لما كان للتشيع من إمكان.
(ونقول) : دعواه أنه لم
الصفحه ٨٠ : واقوال نبيها لا يمكن وجوده في احد غيرهم لا بتمامه ولا ببعضه فضلا عن ان
يكون فيها من هو احفظ واعلم وافقه