الصفحه ٤٠٥ : اضاءت لكل واحد
عصاه. وحديث يا سارية الجبل مشهور معروف ذكر في شرح عقائد النسفي وحاصله ان جيشا
للمسلمين
الصفحه ٤٠١ : وشيعتك. اما الشيعة فلا تغلو
وتبرأ من كل غال كما نقلته انت عن الصدوق في رسالته في عقائد الشيعة الامامية
الصفحه ١٢ :
جمع فيها من كتب الشيعة عقائد لها لا تتحملها الأمة والعقل وأدبها ودعوى الائتلاف
وأن تلك العقائد في
الصفحه ٤٠٠ : مدلولها.
الغلاة والمفوضة وسبب الغلو
حكي ص ٨٩ قول الصدوق في رسالة العقائد : اعتقادنا في غلاة الشيعة
الصفحه ٤٠٦ : تعبدون وذلك النبي يقتل لأنه تكلم بالزيغ قال وهذا يفيد ان الله قد
يضع الكلمات الباطلة والعقائد الفاسدة على
الصفحه ٣ : عهدا في تاريخ حياته اعني كتاب «نقض الوشيعة» ، لما خاض
موسى جار الله التركستاني في «نقد عقائد الشيعة
الصفحه ٦ : الأيام يسمى الوشيعة في نقد عقائد الشيعة ليس في اسمه مناسبة سوى مراعاة
السجع تأليف رجل اسمى نفسه موسى جار
الصفحه ١٣ : واحد والعبادة
واحدة والقبلة واحدة ولا خلاف بينهم إلا في بعض الفروع وبعض العقائد المعلومة التي
اختلف
الصفحه ١٤ :
للشيعة عقائد لا تتحملها الأمة «الخ» وعقيدة الشيعة كما مر لا تختلف في شيء عن
عقيدة من تسموا بأهل السنة
الصفحه ١٥ : أصول العقائد ولو صح سنده فجعل ذلك معتمده ومحط نظره ولو كان كل ما سطر في
الكتب أو جاءت به رواية حقا للزم
الصفحه ١٦ : منه ، والعجب أنه نقل في ص ٢٢٢ قول
الصدوق في رسالة عقائد الشيعة : اعتقادنا في الغلاة والمفوضة انهم كفار
الصفحه ٢٥ : الشيعة ذكرنا فيها
فتوى فقهائنا بتحريمه وانه من فعل الجاهلين فكيف ساغ له ان يدرجه فيما انتقده من
عقائد
الصفحه ٧٥ : المعروفة في العقائد. ولما ذا اختلف الخوارج وغيرهم
ولما ذا افترقت الامة ثلاثا وسبعين فرقة أكل هؤلاء لم
الصفحه ٩٩ : والشيعة
الإمامية لا تتقول بل تعتمد في اقوالها على الحجج والبراهين الساطعة واقوالها
وعقائدها في الأئمة
الصفحه ١١٢ : (ن) : وانطلق قلم الشيخ ـ صاحب كشف الغطاء ـ فأخذ يبث ما في قلبه من
العلوم والعقائد وطفق يستدل على فضل علي بحديث