الصفحه ١٥٨ : كان صاحب الوشيعة
لا يصدق بهذا الحديث فليس له ان يكذبه ويجزم بان الأنبياء ليس لهم اوصياء ويقول
بما لا
الصفحه ١٧٨ : وهذا النوع من التقية تجوز لغير
الأنبياء اما التقية في الدعوة والنقل فلا تجوز اصلا ابدا لاحد والا لدخلت
الصفحه ١٨٧ : بواضح البرهان وشاهد القرآن ومن هو
وارث علم الأنبياء غيره وغير اهل بيته.
واذا ادعى الباقر
ان اكثر
الصفحه ٢١٨ :
العباس انفذ العرب نظرا في التجارة وأمور الدنيا أما الأحكام الشرعية فليس فيها
نفوذ رأي لأحد حتى الأنبيا
الصفحه ٢٤٠ : الاولين وعلوم
الآخرين من الأنبياء والمرسلين والملائكة المقربين لا النظر في الجفر الابيض
والجفر الاكبر ولا
الصفحه ٣٢٧ : الأدب مع ائمة أهل
البيت وشيعتهم ومع انبياء الله فنسب نبي الله لوطا عليهالسلام الى عرض
الصفحه ٣٢٨ : وكرما حاتميا لا ساميا. وهذا عذر بقطع الكلام فإن من
يجعل عرض نبي من الأنبياء بناته للزنا من الأدب والكرم
الصفحه ٣٥٤ : ظن انقطاعها لم يكن مسلما فضلا عن ان
يكون نبيا خاتم الأنبياء وسيدها وافضلها. وقد وضعوا لأمير الشام حين
الصفحه ٣٦١ : الاحكام : وقد غاب عنهم ان سيد الأنبياء هو ولد كافر
وكافرة. عجيب من مثل هذا الامام الكبير محمد بن حزم مثل
الصفحه ٣٦٢ : الأنبياء ولد كافر وكافرة ويتعجب منه ولكنه لو لم ينظر ابن حزم بعين الرضا ـ
التي هي عن كل عيب كليلة ـ لما
الصفحه ٣٦٤ : ) كبير عصره دعا لا إبراهيم
وباركه مسح بيديه رأسه رمزا على ان يكون إماما للانبياء وأبا الجمهور وهذا من
الصفحه ٣٩٣ : ميراثها من ابيها إرثا او نحلة واذ سمعت حديث
النبي فيما تركه الأنبياء اكتفت به وانصرفت اذ رأت الحق ثم لم
الصفحه ٣٩٦ : مر. اما دعواه
انها اذا سمعت الحديث فيما ترك الأنبياء اكتفت وانصرفت الخ ـ التي قلد فيها غيره ـ
فكان
الصفحه ٣٩٨ : فيها إلا خالقها وقوله لا وفاق
نفاق وتقية جهل منه ونفاق فقد بينا ان الخوف حصل للانبياء والرسل فأحرى ان
الصفحه ٣٩٩ : الشيعة في النبي وفي جميع الأنبياء صلوات الله عليه وعليهم لا تعد
وانهم لا يقولون على الله إلا الحق لا