الصفحه ١٠٣ : والإسلام. قتل في سبيل عدم مبايعته لكفور فاسق فاجر مسرف مفسد
ماجن وشتان ما بينهما.
(حادي عشر) قوله لم يكن
الصفحه ١٠٧ :
للنيل من دين الاسلام ومن
__________________
(١) اعلم ان لهذا
الرجل ميلا الى الشذوذ حتى في وضع العدد
الصفحه ١١١ : من هو الذي فتح باب الفتن وسبب قتل أسود أموي ثم قام يطلب بثأره. والإسلام
إن كان ذهب بجذور الفتن ـ كما
الصفحه ١١٢ :
والخداع حتى نمت
واستطالت وامتدت فروعها فبلغت أداني بلاد الإسلام وأقاصيها وبقيت تلك الفروع باسقة
الصفحه ١١٣ : والقاضي في الشفاء وحسنه شيخ
الإسلام أبو زرعة وتبعه غيره وردوا على جميع من قالوا أنه موضوع. فهذا هو حديث رد
الصفحه ١١٨ : ء برأسه وأين كانوا عن مرحب يوم خيبر وقد فروا براية الاسلام
واحدا بعد واحد حتى أخذها علي فقتل مرحبا وفتح
الصفحه ١٢٢ : وأدب اليهود الذي هو مشغوف
بالاستشهاد به كثيرا. يكفينا القرآن الكريم وأدب الاسلام فنحن في غنى بهما عن
الصفحه ١٢٨ : ء فيها بين الاسلام والكفر والحق
والباطل
الصفحه ١٢٩ : والتسليم لأمرنا وانتظار قائمنا ثم الاجتهاد والورع ويقولون إنا في الاسلام
ثلاثة الصلاة والزكاة والولاية
الصفحه ١٣١ : من فهم
واهتدى ما لم يفهمه ولم يهتد إليه فحول علماء الاسلام من أهل علم الكلام امثال
القاضي الباقلاني
الصفحه ١٣٨ :
الاسلام صدق فيهم
آية فهل عسيتم «الخ» شمل ذلك كل من تسمى باسم الخلافة اذ لا رئاسة ولا ملك اعلى
منها
الصفحه ١٤٠ :
الاعتذار عن ذلك فقال انه كان مؤتما بالنبي وسائر الناس به مع ان مثل ذلك لم يشرع
في الاسلام اما انه اقتدى
الصفحه ١٥١ : تشتت اهوائها واختلاف نزعاتها
وهل وقعت الحروب والفتن والمفاسد في الاسلام الا من هذه الانتخابات.
(ثالثا
الصفحه ١٧٢ : الدولة
العباسية كان يضمن القضاء ضمانا بمال يؤديه القاضي. وفي اواخر الدولة الاسلامية
التي كانت في عصرنا
الصفحه ١٧٧ : المذكور.
(رابعا) بينا مرارا انه ليس بيننا وبينك معاداة العصور ولا لعنها ولا
خلاف فيما به يتحقق الاسلام