الصفحه ٢١٨ : ء إلا بوحي من الله تعالى لا من وراء الستور ولا من
قدامها وليس للصحابة أن يحدسوا وجه المسألة بقول العباس
الصفحه ٣٤٩ : غيرنا فاختلفوا كم حج
قبل الهجرة بعد اتفاقهم على انه لم يحج بعدها إلا حجة واحدة فقيل : حج بعد النبوة
قبل
الصفحه ٣٥٠ : بعد النبوة قبل الهجرة لا بد ان يكون قبل فرض الحج
في شرع الاسلام لأنه لم يفرض إلا بعد الهجرة كما عرفت
الصفحه ٣٥١ :
براءة حين نزلت
عليه مع أبي بكر ثم نزل على النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم انه لا يؤديها عنك إلا انت
الصفحه ٣٧٢ : بالباطل وحاشا للشيعة أن تقول إلا بما قاله نبيها صلىاللهعليهوآلهوسلم : لا يحل مال امرئ إلا عن طيب نفسه
الصفحه ٥٠ : المنافقين سورة مخصوصة تتلى. ونزل فيهم : (وَما مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ
خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ
الصفحه ٨٩ : تصل إليها
العقول.
ايها الغر إن
خصصت بعقل
فاسألته فكل عقل
نبي
فهو
الصفحه ١٠٠ : يمكن ان يكون غرضهم بدعوته النفاق والخداع ولا ان يخونوه وإلا لم يكونوا
من اتباعه ومواليه وإنما هذا شأن
الصفحه ١٢٦ : وما أوجب حصول أجل فرح
له فما سبب هذا الخروج وما المقصود منه ، والحق أن أعظم كرب حصل للنبي (ص) في آخر
الصفحه ١٢٧ : له فكيف بالله جل جلاله وهل يكون
اللوم إلا على فعل غير لائق والمغاضبة إلا على فعل قبيح. ولكن هذا الرجل
الصفحه ١٨٠ : الا طريق النصح ولم يكن احد من الائمة يسلك طريق الغش وكل يعلم ان من اظهر
بلسانه ما لم يعتقده بقلبه فهو
الصفحه ٢١٧ :
النقص على البعض
فليس بعول اصطلاحا والشيعة لم تقل به الا لما قام عندها من الدليل لا ردا لمذهب
الامة
الصفحه ٢٢١ : البعض
أخذها من الوصي عن النبي وفيها إيماء إلى وجه التقديم بتأكيد الفرض مع أن كون
العصوبة أقوى أسباب
الصفحه ٢٧٣ :
العلماء ممن تسموا
بأهل السنة من المفسرين والمحدثين وغيرهم ومنهم الذين قالوا بنسخها بآية إلا على
الصفحه ٣١٤ : ذلك من سؤال السائل وإلا فما ليس بنكاح فهو سفاح. على
ان فتوى ابن عباس ليست هي المستند فسواء عندنا رجوعه