الصفحه ٥ : نقيم الصلوات الخمس ونؤتي الزكاة ونصوم شهر رمضان ونحج البيت الحرام ونعظم
شعائر الاسلام ونعترف بالبعث
الصفحه ١٤ : فيما هو لب الاسلام وجوهره وغيره لا يؤبه له سواء أتحملته
الأمة أم لم تتحمله لكن صاحبنا لا يرضيه ذلك ولا
الصفحه ٢٢ : بلاد الاسلام حتى
مقبرة البقيع بالمدينة المنورة هل ينقطع المرور فيها بين القبور وهل يمكن ذلك وقد
قيل
الصفحه ٣٥ : الاسلام في
شيء. ولو كان لعلي سيرة النبي وسياسة الشيخين لما كان للتشيع من إمكان.
(ونقول) : دعواه أنه لم
الصفحه ٤٤ : خاطب
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم والمسلمين بأنه أكمل لهم الدين واتم عليهم نعمته ورضي لهم
الاسلام دينا
الصفحه ٤٦ :
الاسلام إلى اليوم. والعصور إنما تكون مقدسة محترمة بأهلها فهذه أوائل عصور كل
الأديان والأمم كانت بهذه الصفة
الصفحه ٤٨ : وصاحبها يقول طوبى لمن مات في نأنأة الاسلام. أم على عهد الرسالة ويوم
الفتح قيل اسكتي يا فلانة فقد ذهبت
الصفحه ٥٠ : .
وفيهم من ارتد عن الاسلام ولحق بالمشركين والكفار. وكان فيهم الحكم ابن أبي العاص
وكفاك به. وفيهم الوليد بن
الصفحه ٥٤ : الشرف والنسب فقد ألغاها الشرع
الإسلام وقال المسلم كفوء المسلم وقد زوج النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ابنة
الصفحه ٦٢ : دين الله ونشر الاسلام كان له اجره
ومن فتح لتوسعة ملك وأمارة وغنائم فذلك ثوابه. من كانت هجرته الى الله
الصفحه ٦٥ :
باماتتهم سنته
واحكامه فلم يكن فيها شابا ولا أشيب وكان صوفية الاسلام التي ينتحلها لنفسه كما
جاء في
الصفحه ٧٥ : وقع ذلك في دولة الاسلام كثيرا وكفلت بحفظه التواريخ وهو اظهر من ان
يحتاج الى بيان مع ان الامامة لا يمكن
الصفحه ٩٧ : من في
زمنه ـ وافضل الصحابة بعد الثلاثة ـ عرش الخلافة بعد ان جعلت شهادة الخليفة كل
الامة الاسلامية
الصفحه ١٠٠ : . واسلام من كان بالكوفة من الشيعة له بعد ان دعوه انما هو
للخوف ممن بيدهم السلطان وفي قبضتهم الجنود والأموال
الصفحه ١٠٢ : الكفر واسلام الشيعة الذي يقوله قد عرفت حاله. وقائد الجيش
اذا كان فعله اشنع وافحش من كفر يزيد اضعافا