الصفحه ١٩٥ : امر
الله به في كتابه وعلى لسان نبيه واوصيائه وقضى به العقل ولا نختلف عما يفعله هو
واهل نحلته وجميع
الصفحه ١٠٣ : ء على شهداء كربلاء ـ الذين
يغلب على الظن انه ارادهم ـ كان حبا وولاء واقتفاء واقتداء بالنبي
الصفحه ٢٨٩ : ء قلنا ألا نستخصي فنهانا عن ذلك ثم رخص لنا ان
ننكح المرأة بالثوب ثم قرأ علينا : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ
الصفحه ٣٢٨ : وكرما حاتميا لا ساميا. وهذا عذر بقطع الكلام فإن من
يجعل عرض نبي من الأنبياء بناته للزنا من الأدب والكرم
الصفحه ٣٨ : الا لاهل البيوت الثلاثة والامة منها بريئة هو تمويه وتضليل فالثارات
والعداوات بين الامويين والعلويين لم
الصفحه ٨٤ :
البشرية لا في
غيرها واي فضل في ان يكون الفرد من امته مثل نبيها في البشرية.
وقال في صفحة (لح) كل
الصفحه ١٠٤ :
شكوى ولعنة وهل
كان يخذل عليا إلا شيعته ولعلي كلمات مرة خطابا للشيعة وهي كلها صادقة اخفها
واحقها ما
الصفحه ١٥٩ :
العريضة التي لم
يدعمها بحجة ولا برهان والشتائم البذيئة فلا تفيد الا جهل قائلها.
الشيعة اقوالها
الصفحه ١٧٦ : يجب الوقوف وكان الصادق
يأمر بما فيه خلاف العامة ويقول ان عليا لم يكن يدين بدين الا خالفته الامة ابطالا
الصفحه ٢٧٦ : المتعة اجل العقد والاجل في قراءة من قرأ
الى اجل مسمى وان كان قيدا للاستمتاع إلا انه لا يخرج عن كونه اجلا
الصفحه ٢٩٤ :
يبق بيدنا شيء
نفعله إلا الاختصاء كما يقول المتضجر ما ذا افعل أأقتل نفسي؟ فلا اضطرار هنا الى
احد
الصفحه ٣٤٢ : بما ورثته عن ائمتها الطاهرين وأهل بيت
نبيها الطيبين وما نسبت الى اهل البيت إلا ما افتوا به والى القرآن
الصفحه ٣٨٢ : قوته فقد قال الله تعالى فإما منا بعد وإما فداء وبذلك
يظهر أنها خارجة عما أراد.
وحرمة الصدقة على
النبي
الصفحه ١٣ : الاسلام ولبه وجوهره ألا وهو الشهادتان والالتزام باحكام الدين التي
أسسها ضرورية أو إجماعية وعليها يتوقف صدق
الصفحه ١١٤ :
إبراهيم بن محمد
بن سعيد الثقفي صاحب المغازي المتوفى سنة ٢٨٣ كتابه المعروف وحلف أن لا يرويه إلا