الصفحه ٣٥٣ : اعداء الاسلام واعداء الدولة الاسلامية من اليهود
والمجوس يتظاهرون بالدين نفاقا ويضعون الأحاديث مكرا
الصفحه ٦ :
والحساب والعقاب
والثواب والجنة والنار وبكل ما ثبت في دين الاسلام وليس بيننا وبينهم نزاع ولا
خلاف
الصفحه ٨ : متصوفة الاسلام ويظهر من ملامحه حينما زارنا بمنزلنا في الكوفة
أواخر عام ١٣٥٢ أنه تجاوز الستين من عمره يلبس
الصفحه ١٠ : بزيارة المشاهد الشريفة وذلك
بعد ما جاء من المؤتمر الاسلامي بالقدس. دخل علينا فسلم فرددنا عليهالسلام
الصفحه ٦٨ : للمسلمين دين الاسلام واظهره على الدين كله ونشره في
اقطار الارض وارتضاه للمسلمين واستخلفهم في الارض فملكهم
الصفحه ٦٩ : مسائل فيها ضرر للاسلام
وللشيعة وللامة في قوتها ووحدتها وائتلاف قلوبها. لا ابحث عن ضلال المسائل وصوابها
الصفحه ٩٥ : ذلك العصر
بتهاونهم في نصر عثمان واشتراك بعضهم في حصره حتى قتل فحصل للإسلام الخزي والسوء
واهين الاسلام
الصفحه ٩٨ :
تجعل الامة
الاسلامية هائجة ثائرة. ولو كان كذلك لنصرته هذه الأمة ـ المعصومة عند التركستاني ـ
وقد
الصفحه ١١٤ : الثقلان أنه لو لا سيفه ومواقفه في بدر وأحد وحنين
والأحزاب ونظائرها لما اخضر للاسلام عود وما قام له عمود
الصفحه ٢٠٣ : عن الصادق فقد كفر كل ملوك الاسلام وخلفائهم. هذا جهار باشنع
فاحشة واعتداء طاغ على حرمة الاسلام وأمته
الصفحه ٢٠٤ : الاعتداءات على حرمة الاسلام وأمته وهل كان
يأمن الصادق على دمه لو لم يخاطب المنصور بأمير المؤمنين. وهل هذا
الصفحه ٢٤٤ : وعلى روح التناصر بين نظام المواريث في الاسلام.
وقال ص ٢١٨ والله سمى للبعض حظه ولم يسم حظ الآخرين وهم
الصفحه ٢٤٦ : كان سببا للارث
في صدر الاسلام لحكمة موقتة اقتضت ذلك ثم نسخ وجعل الميراث بالقرابة فقط بقوله
تعالى
الصفحه ٢٥٤ : الحديث قالبا لاصول الارث في الاسلام قلبا فانا نراه لا يؤثر شيئا
على اصول الارث فضلا عن ان يقلبها قلبا اما
الصفحه ٢٥٦ :
مواقفه حتى قام الاسلام بسيفه واين مرتبته من مرتبة ابي طالب الذي حمى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم