الصفحه ٧٦ : مرة من ان الدليل الدال على عصمة النبي هو بعينه دال على عصمة الامام فالنبي
مبلغ للشريعة والامام حافظ
الصفحه ١٤٧ : عليه لا له. ومن الطريف قوله معلوم ان إرث نبي الامة وكل الامة بنسب الارواح
لا الابدان فان كونه بنسب
الصفحه ٤٥ : ص ٢٢٧ ان أول عصور كل الأديان والأمم يعتقدها اتباعها
مقدسة محترمة إلا الشيعة وفي ص ٢٦ الأمة قد علمت علم
الصفحه ٧٩ : بالسنن الا تقليد في تقليد
لقد هزلت حتى
بدا من هزالها
كلاها وحتى
استامها كل مفلس
الصفحه ١٨٦ : فبالحري ان يعذر كاتم العلم مع ان كتمان
الايمان لا يتم الا باظهار الكفر بخلاف كتمان العلم فانه يكفي فيه
الصفحه ٢٧٢ : ليس بيد الشيعة دليل سوى الآية.
(ثانيا) ان متعة الاسلام التي احلها الله في كتابه وامر بها نبيه
الصفحه ٢٩٧ : صبر بلادة لا صبر شرف واجر. وتهويله بأنه هل يمكن ان يوجد جزع أشد
من جزع مجاهد يقول ألا نختصي وهو يحفظ
الصفحه ٣١٢ :
الاخبار التي
نقلناها فكيف لا يكون حجة واذا كان تمتع جماعة من الصحابة مع اسنادهم الترخيص الى
النبي
الصفحه ٤٠٦ :
ويهجم وينتقد
ويزيد ويرعد ويطبع وينشر يريد حمل الناس اعتقاداته شاءوا أم أبوا ما نراه إلا يقول
ما لا
الصفحه ٦٦ : آية خطاب لكل
الناس في كل العصور ولا يمكن بقاؤه إلا اذا كان الأمة خلفا للرسول. وقال صفحة (كج): قول
الصفحه ١٧٧ :
المتمسك بهما وانهما لن يفترقا حتى يردا عليه الحوض فلم كل هذا الا لأن الشيعة
متمسكة باهل بيت نبيها كل
الصفحه ١٨٣ : الا من اكره وقلبه مطمئن بالايمان فقال له النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم عندها باعمار ان عادوا فعد فقد
الصفحه ١٩٠ : الامام
واعظم شرفه ان يكون من الذين يبلغون رسالات الله ويخشونه ولا يخشون احدا الا الله
ومن الذين يجاهدون
الصفحه ١٩٦ : سمع قول الله تعالى الا من اكره الا ان تتقوا وعصاه وعاب من اطاعه ونحن
سمعناه واطعناه فاي الفريقين احق
الصفحه ٨٠ : مواريث نبيها لا
بالعصوبة ولا بالعول الا النزر اليسير.
واما دعواه ان
احتياج الناس الى الإمام المعصوم