الصفحه ٢٥٣ : عليه وقال : شيخ كثير العيال قليل المال فقال النبي سأعطيها من يأخذها
بحقها وقال يا علي : أتنجز عدات محمد
الصفحه ١٨٥ :
تبلغ الاضطرار كالاصلاح بين الناس ويجب لحفظ نفس محترمة الى غير ذلك مما لا يحصى
وليست التقية الا نوعا من
الصفحه ٢٩١ : ألا نختصي ، وقد كان جواب النبي على اسلوب حكيم يرشد المضطر الى ترك اشد
الحرامين ولو بارتكاب الأخف وكلام
الصفحه ١٤٩ :
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم بكى ابو بكر فقال له النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ما لك تبكي قال ما
الصفحه ٢٨١ : وفضلهم على الأدب العربي لا يكون
إلا من جاهل ولا يمكن احدا انكاره مهما تعصب وتنصب وجعل قلة الأدب سمة للنصب
الصفحه ٣٧٩ : إلا لأنها ضعيفة فحلها لها ضرورة وليس بشرف لها فإن الجهاد لم يشرع إلا لوجه
الله والدين فقط لا للغنائم
الصفحه ١١٧ :
انتحاله في
الاسلام لو لا سيف علي فلم ولن يرتكبه أحد إذ لا شرف لعلي وسيفه إلا بإسلامه
والاسلام في
الصفحه ١٣٢ : ولم يكن لكاهن ولا
لاوي حظ في الرئاسة لم يكن لهم الا خدمة خيمة الاجتماع لم يكن لموسى وهارون ولا لا
الصفحه ١٥١ :
مناقضة ظاهرة فاذا كان النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم قدم شخصا معينا معلوما عند كل احد انه الخليفة وجب
الصفحه ٢٦٠ : في الاسلام نكاح متعة. واستظهاره ان النكاح كان ينعقد دائما
ليس في الكلام ما يشير إليه إلا ان يكون وحيا
الصفحه ٣٥٤ :
ويكون وضعه بدون ذوق ومهارة كمن روى ما أبطأ عني جبرئيل إلا ظننت انه بعث الى
فلان. وما ابطأ عني الوحي إلا
الصفحه ٣٦١ :
قلبي الى توسيع
هذه العقيدة في عمود النسب حتى يدخل في دائرة الرحمة الإلاهية التي رسمها اشعاع
بركة
الصفحه ٢٥٨ : والعادة لا يقتلعها إلا الزمن فدامت المتعة في صدر الاسلام والتبس
الأمر على البعض فارتكبها جاهلا أو مستحلا
الصفحه ٢٦١ : ء من الأوائل الترخيص في المتعة ولا اعلم اليوم من
يجيزها إلا بعض الشيعة ا ه. فبان ان دعاواه هذه مخالفة
الصفحه ٣٧٠ : يجعله جزءا من العبادة ولم يأت شرع بذلك الا على قاعدة
موسوية تركستانية مستوحاة من هوى النفس وقد بينا في