الصفحه ٢٥٧ : ولم تكن مباحة في الاسلام. فذكر في
مطاوي كلامه في ص ٣١ ـ ١٢٠ ـ ١٢٧ ـ ١٢٨ ـ ١٣١ ـ ١٣٢ ـ ١٣٥ ـ ١٣٩ ـ ١٤٤
الصفحه ٢٧ : تكفلت به كتب التاريخ وهل نسي او تناسى رجم جنازة
الطبري صاحب التاريخ والتفسير من الحنابلة فليست هذه حال
الصفحه ١٠١ : يزيد الخمير السكير من
الخلافة الاسلامية حتى تمكن من قتل الحسين وفعلها اشنع وافحش فكيف كان ذنب خذلانه
الصفحه ١٧٣ :
هذه حال اكثر
حكومات الدول الاسلامية التي لا يخفى عليه ولا على احد ما وقع فيها من الجور
والعسف وحال
الصفحه ١١٦ : للاسلام عود ولا قام له عمود ولم يأت في نفيه بشيء.
والظاهر أنه غاظه المبالغة في فضل علي ولم يطقها سمعه ولم
الصفحه ١٣٠ : ويتوقف
عليها الاسلام عند الشيعة الامامية فثلاثة. التوحيد ، والنبوة ، والمعاد. مع
اشتراط عدم إنكار شيء من
الصفحه ١٥٧ : ادخلها اهل المكر وعلماء السوء كيدا
لاهل البيت واتباعهم فزعموا ان اصلها من الفرس الذين دخلوا في الاسلام
الصفحه ٢٥٨ :
(كذا) وقال
في ص ٤٤ العرب قبل الاسلام كانت لها انكحة دامت حتى صارت عادة ابطلها الاسلام
ومنها المتعة
الصفحه ٣٦١ : ) العقائد لا تكون بالاعجاب ولا بميل القلب. بل تكون بالدليل والدليل
على اسلام من ذكر كالنور على السطور. بما
الصفحه ٣٨ : ء الاسلام من تعادي هذه البيوت استفادة شيطانية ولا ذنب فيها
على الامة ومر في صفحة (ي) قوله ان التشيع حدث من
الصفحه ١١٥ : الاسلام بذلك فقد كان أجهل الناس بالاسلام وأبعد الناس عن
الإيمان وشر منه قول من جعل قول المعتزل أقل ما يقال
الصفحه ١٤٥ : الخمر في محراب المسجد فكان في
توليته وامثاله عمل بالعدل وابتعاد عن التهمة وتنزيه لحرم الاسلام واي تنزيه
الصفحه ٢٦١ : كانت مباحة في صدر
الاسلام ا ه. والاجماع مشاهد من اقوال العلماء فقد عرفت انه لم ينكر انها كانت مشروعة
في
الصفحه ٣٣٢ : بي فقد استخف واستهان بدينه وأمته
وامهاته من قبل وحكومات الأمم الاسلامية اليوم ارشد في شرف دينها وصلاح
الصفحه ٣٧٠ : اشتغاله بهذه الأمور. يقول ما كان يقدس الانسان بمسح رأسه
إلا غيره والاسلام جعل الانسان لا يتقدس إلا بعمله